تهنئة عن العيد , تبريكات قصيرة عن عيد الاضحى , اجمل عبارات عن العيد
حااالة الحب في العيد شعور لا يشببه شعور
اذ اننا نرسم على ورقه بيضاء غدا اجمل شمس
نرسم بيتا وبه مدخنه تدفئنا من صقيع الحياه
كل صباح يشرق بالفرح هو عيد
مع ارتفاع النور في افق هذا الصباح
ترتل اسباب البدايات من حولنا
ليشرق يوم اخر مع بهجة الصباح
نفرح بالنور وباءنسياب افراح وحبور جديد
لنكون مع كل البدايات
مع كل برعم
مع كل ولادة صغير
اشياء كثيره نغني لها في هذا العيد
كتاب ابيض نرفع معه ما علق في الافكار
او امل جميل كنا نترقبه
او كف ممدوده بالحب
او قلب دخلته عنوه خائفا لتورق لك فيه
ما لم يكن بالحسبان من حنان
شمس تصحبنا كلما لاح صباح
لنستلهم من نهارها تلك الينابيع الصادره من القلوب
لانها اصل كل نور كل البدايات
لتأخذ بألبابنا الى شبابيك قد تطل على مشاعر ومواقف
واشياء تمر عليها الكثير من الصور ويراع النبل ياااااه الكثير
الكثير مما يقربنا لاكتشاف كنه الحياه
عندما يحب الانسان منا يكون ودودا لا
لا نافرا جميلا لا قبيحا
وعندها فقط تكتشف بانك رااقي
حنون جدا وبدون ترتيب للكلام تكون المشاعر
رحبه عميقه صاامته
وبلا ترتيب تكون الاشياء
احلا واعمق
وتكون السماء اشمل على اتساعها
ومن عيد الى عيد
نسسسافر
على سفن الفرح
لكل لحظة عيد
صباحك عيد.
أحاول منذ قدوم تباشيرك أن استحضر مساحة للفرح… ان أداري غرغرة روحي شوقا
إلى ديار الطفولة …إلى المآذن فجرا تحتفي بقدومك….إلى عبق رائحة الكعك يمتزج مع
أنفاس أمهاتنا …إلى أرجوحة تركت على خشبها طفولتي وأحلامي البكر…..إلى من
رحلوا كالحمائم المسافرة ولا زالت أصواتهم كالهديل على شبابيكنا.
فكأنما حضور العيد قد أذنَ للذكريات التي خلتها في سباتها أن تتوهج حضورا… ومنح
ذاكرتي طاقة لاستعادة ذكريات تعتقت كالورد في كتبِ طفولتي وصباي….فكيف لي ان ابدأ حديث شجوني هذا.
الوردة الأولى لطفلة تنتظرك كل عام…أحلامها لا تعرف نقاط آخر السطر…ولكن في
حضورك أيها العيد تختزل أحلامها بثوب زاهي اللون والفرح….ويد ممدودة تنتظر عيدية
لكي تتباهى بها أمام رفيقات عمرها…ولعبة هي كنزها من العيد للعيد.
أين أنت أيتها الطفلة…هل لا زلت أنت وأحلامك البكر على تلك الأرجوحة الخشبية….وهل قطع تقدم العمر بي كل الجسور بيني وبينها؟؟؟
العيد وعد بالعود إلى حيث ما كنا عليه من العهد بتجديد أيامنا حيوية و عطاء …
العيد عقارب ساعة عادت لتدق عقاربها إذنا بدخول حول يدور معه الفلك و نسأل أنفسنا ماذا قدمنا للذي مضي و ما ذا عزمنا على الآتي ؟؟!!!
ربما نعقد العزم بفتح صفحات بيضاء و نمد جسور من المودة مع أرواح لا نعرفها و نريد أن نتقرب منها لنكسب منها و تكسب منا …
الحياة مدرسة كبيرة لا تنتهي علومها و معانيها الروحية و المادية …
كم نفرح حين نرسي قواعد جسور و تبنى فوقها الصفائح و تبدأ بعدها حركة السير بكل انسياب في الاتجاهين …
جميل هذا العالم الذي يسمح و يسمح لنا باكتشافه و سبر أغواره …
حين نظفر بكنز مخفي نبني معه معاني الصدق و الوفاء فنعم الظفر و نعم العيد يوم يولد هذا اليوم المشرق بحيويته …
هكذا نحن في رحلة البحث عن أصدقاء لنا نتبادل معهم روح المعاني الصافية و الندية …
عيدكم مبارك وأيامكم سعيدة …