القسم الادبي

بيسيات عن اليوم الوطني السعودي , بي سي بمناسبة اليوم الوطني , بيسيات سعوديه لليوم الوطني , بيسيات عن السعوديه

ديرتي دار السلام ***موطن البيت الحرام
عزها رب الانام *** والله للي صانها
شرعا شرع الاله***رب تعالى في سماه
مالها رب سواه***والله اللى صانها
جندها رمح وزناد***في صدور اهل الفساد
عانها رب العباد***والله اللى صانها
من سعى فيها بخراب***راحت احلامه سراب
بشره بقسي عذاب***والله اللي صانها
وطني
ذالك الحب الذي الايتوقف
وذالك العطاء
الذي لاينضب
ايها الوطن المترامي
اايها الوطن المستوطن في القلوب
انت فقط من يبقي في حبه
وانت فقط من نحب

وطني حيث لي محب ينطق بلساني وما اشعر
وطني حيث لي فؤاد يخفق وبه رايتي تنتشر
وطني ارجو العذر
ان خانتني حروفي
وارجو العفو
انقصرت قدرا
فما انا الا عاشقه
حاولت ان تغني في حب
هذا الوطن

مرحبا بالحرف في حب الوطن مرحبا واغلى تراحيب القصيد
يا بلاد في ذرا العليا سكن منبع للنور والمجد التليد
هو غلاك اللي كسب روحي رهن او دريت العمر في حبك يزيد
بانقش الشيله من حروفي لحن كان يكفي او تبي دم الوريد
في ترابك كم لهت كفي زمن ذكريات كنها لي يوم عيد
**
الله الاول وعزك يا الوطن ثاني لأهل الجزيرة سلام وللملك طاعه
حنا جنود الحرس للقايد الباني رمحه.. ودرعه وكف الشيخ وذراعه
مثل السيوف البواتر وان جنى الجاني يضرب بها ارقاب من بالدار طماعه
من بان عبد العزيز وصبحنا باني ما عاد نقبل ضلام الليل لوساعه
في السلم يشهد لنا عمر الاوطاني وفي الحرب لارواحنا للموات بياعه
صباحٌ الدماء الخضراء ..

صباحٌ تُعزَفُ زقزقته ,,على اوتار الولاء..

صباحٌ نغدو فيه كَأطفال نبحث عن معنى الخضار!!..

بل نبحث عن قلم ألوان أخضر علّنا نكسي الدنيا بثوبٍ من خضار,
صباحٌ تمازجت على أعتابه ,,فرحةُ العِيد وذكرى الوطن,,

فتأرجحت مشاعر الزمانْ,,

في دياجير الثوانْ,

وتسائل المكان في وجُوُم!! ,,

ربمابسعدِهم أهّيم ,,
وأفسحُ المكان للقريب والبعيد!!

وعندها تُرفرفُ الأعلام ,

ويَكُثرُ الزِحااااام,,

وتشرئب السماء بالخضار بالإباء,
وطني صباحك أخضرٌ رائق ,
كصفحة السماء,

بل رائع مخضوب بخضار الحب,,

مُزكش ببياض الصفاء,

أُحــــبكَ من أعماقِ أعماقي,
عُنفواني,,

أقدم لك ولائي سيدي الغالي,

مليكي,

تاجُ رأسي ,

وعَصابةَ هامتي ,

وجُلى أركاني وجوانحي,
لكَ حبي وولائي ,

في باقةٍ زيزافونيه ,,
محتواها فؤادي وبضعةً من أركاني,

عَبقها عودٌ كمبودي فائح,,

سقيْتُها بدمي إلى أن آن قَطافها ,

لطالما إنتظرت أمام بيتها المحمي ,

زر الذهاب إلى الأعلى