برودكاست حب , برودكاست حب وعشق قويه تويتر , برودكاست حيرةب قص
برودكاست حب , برودكاست حب وعشق قويه تويتر , برودكاست حيرةب قص
♥أَجْمَل آِلَحُب ..
هُو ذَلٍڪ آَلِذِي نَعْثُر عَلَيہ “ صَدَفہ ” ..!!
عِنْدَمَآ نَبْحَث عَن شَيْء آَخَر
♥خخآطَريَ اذآاِشففتَكگ
اختصرٌ گل الحگيّ
#ۆأاضمگ
♥يسألوننِيْ لمّآذآ [ أعّشّقْگ ] . .
♥“مآ أشَّدْ غبآءَهُمْ كأنهُمْ يسألوننِيْ “لِمّآذّآ أٺنفّسْ” !!”:/
♥ااِعٺقد ااِن وجودک ﻓي حياﭠي دعوھہ’ة ااِسٺجيبٺ لي ﻓي ليلہ كنت ااِردد ﻓيھااِ ااِرزقني اﻟسعااِدھہ يَ اللہ ♥♥’
♥يَ جعلنيً ˛ فداا #نبضككٌ
دقہ’هّ دقہ’هّ ♥ ♡*music*
.وستضل آنت ♥ ..
الذي لآ يگفيني عَنهه آحدد
سـ تَضل أنتَ / ذلكك آلذي
بِمجردَ انَ آسَمع إسِمھٓہُ
لآ أستطِيع التفگيرَ بِـ آحدِ
+ غييرهه ♥
عندمآ تحدق بَ ﺂحدهم :’
وَ تشعر بَ ﺂلطمأنينہَ . .
( ﺂعلم آنگ ( تعشقہَ
♥سَ أُحبكَ حتى يفنى الحُبّ ، أو أفنى أنا .. ♥’
.اشتھي االيوم اان ااقول ‘@
ااشياء ككثيره ااۈلہاا احبك جدا
ۈااخرھاا لااحيااة لي دونكك♥
♥ هيامي فيكك !
مَ ينتھي ، ونفسي بكك
يَ هي حيِل ذاايبهہ
هناگ قلوب ♥ !
لٱ تعرفّ أن تكرَه
مهما ظلمتها ♡
ۆ هناڳ قلوب ♡ :
لٱ تَعرف أن تحب
مهما أگرمتها ♡̷.
آحبہ گثيرآ حينمإ
نتحدث وَ نتحدث وَ نتحدث ..
وَ فجأھٍ يقول ليّ : ” آنظر إلي ” !
آنظرُ إليہ
فَ يحرّگ ː شفآھٍ بدون صوت :
– ( آ ح ب گ ¸ ≈
آعًاُهدكگ بآلي خلقنَا
م̉ن̴ @ ا̄لطين
تبقى بقلبي ..♥
لﯾنُ تفنًـىّ حيآتيہ
خل וلمشιعر .:’
ﭠرﭠوﭔي من .. محبﭠک
وﭠعﭔش ہιقي عمرھι
.فِ زوוﭔιک ..♥ِ
لٱ جآگ قلبيـے •
ۆٱشتيآقيـے مسآيير
ٱرجۆگ تگرم بآلمحبہ ضيۆفگ
بـ صدق أنَا حزينَة !
وكُل أسبَاب حزني هي أنتَ .
ما عاد بإستطاعتِي تجاهُل صدماتِي المتتاليَة بكَ ،
و أقسِم لَكَ أنّك قَد تماديتَ بقتلِي جدًا
و أننّي ما إستحقّيتُ منكَ كُل ما حدَث .
قُلتَ أننّي لَن [ أهُون ] عليكَ أبدًا يومًا مَا فـ صدّقتكُ ،
و قُلتَ أنّني شَيئ مِنكَ وأنّكَ لَن تتركنِي أبدًا و صدّقتكَ أيضًا .
أخبرنِي إذن ما الذّي يحدث الآن ؟
لِمَ بِتّ تَرى الحُزن ينهَش بِيَ و لَا تحرّك سَاكِنًا ؟
و لِمَ رميتَ بِي فِي كهُوف الوِحدَة و الخَوف ومَا عُدتَ إليّ
طلبتكـ يّـ عبدآلمجيد
لآعآد تغنيّ ليّ [ حبآيبنـآ وش آلدنيآ بلاكم ]
آلحبآيب رآحوآ / وآلدنيـآ آ آ سودت بّـ عينيّ ,
مآكرهتك بس “عفت طآريك”
يومك نسيّت إللي مضآ ,, وخنت آلوفآ
صدقني مآودي آهينك وآجآريك
بس قآلهآ رآشد / ” قلبي من الحب إكتفى
لاتحسب إني في رحيلك توفيت
فيـ غيبتك .\
أقدرر أدبر أاموري |
هجررت أشياء كثيييره
من بعدكـ .
من ضمنها كانت تفاصيييل جرحكـ \
فِيني قليّل
مِن الفرّحْ ,
وأغلّب تفاصِيلي زحام
ما بين : جرح , معاتبة , إحّسَاسْ , وشويّة أرق .
مَدّيت أصابِع وحدتّي , بَ خطّف من الراحة كلام
ينتشلّني من منفى الحزن , لين أشعر بِ كلّي غرقْ !
قمّة الألَم .
أن تكتَشِف بعد عُمر مِن الوَفَاء ،
أنّكَ ما كُنتَ بهِم سوَى [ مرحلَة ] :
تفصل مابين خيانَة مضتْ منهم وخيانَة آتية لهم .
سيمرّكَ ألمِي
و ستعرف حُرقَة الدمعَات ،
و ستتجرّع مرارَة الحسرَة
و ستزوركَ إرتجافة الأضلع .
و ستُسأل عَن حُزنِي ،
فـ إن كنتَ قَد رحلتَ عنّي بسهولة .
كَيف سترحل عن [ دين تُدان ] ؟
كَان ينبغِي عليكَ
أن تعلّمنِي كَيف
أواجِهُ كل هذا الألم بعدكَ .
لِمَ قَد أعُود لَكَ ؟
وأنَا قَد إشتعلتُ يومًا بـ حبّك ،
و [ إنطفأتُ ] بعدها ألف مرّة حسرَةً عليكَ !
معتَكفه آنَآ ,
بينَ مسَآمآتُ آلصَمتُ وغصَآتُ آلحَنينْ !
أتلمَسُ آثآر آنفآسُيَ , وآتعثَر بركَآمُ آحلآميَ ,
كمَ آحتتآجَ آلىُ صفعة تهزنيَ لَ آفيقَ / مَنْ غيَبوُبةً الذّكِرَىْ ..! </3
يَآ دٌنٍيَآ ۆيٌنْ نِلِقٌىّۓ آلٱمٌآآڽ ..
][ ۆإلِهُمْ مَآ مِنّہْ مَفِرٌ ][
إلِعَيٌبْ مَآ هٌۆٌ فيـَﮱ إلِزُمَآڽ ..
][ إلِعَيٌبْ فيـَﮱ نِفُۆسْ آلِبُشَرٌ 8-|(n)
وٌ آنَ*مَٺّ ،
يَآ‘ليٺّ ٺخبرۆنھَ*: * * * * *
مآ تمنّيٺ بعَعزآ‘يّ .. ٳلـآ حـُضۆرھَ </3
اتمممممنى ان ادخل في ( غيبوبه ) !
وابتعد فيها عن كل مايشغلني (y)
وعن كل من هم حولي ،
من يحبني !
ومن يكرهني . .
من يريدني !
ومن يرغب بالابتعاد عني . .
آريد آن آدخل بغيبوبه <3
كي آرتاح من عناء آلدنيا
من هموم العمل !
من مشاكل الاخوه !
من فراق الاحبه !
من شكوى الصديق !
اريد فقط ان ارتاح . .
( فقط آن آرتآآآآآآآح )
اريد ان ادخل في غيبوبه ،
وانا في عمق هذه الغيبوبه
اريد ان اشعر بمن حولي;'”(
اريد ان ارى من هم حولي
[ في كل يوم ]
من يستلقي في كل ليله
على الكرسي الموجود بالقرب
ممن سريري
يُراقب عيناي
وينتظر متى
وفي اي وقت
آرمش وآحركها كي اعود للدُنيا “
آريد آن آرى ؛
من يأتي ويمسك بيدي
ويبكي ويحدثني عن مدى حبه
وشوقه لي !
ومدى حزنه على حالي ;’)
اريد ان ارى ؛
من يقف في زاوية الغرفه
. . . . ينظر إلي<3
ومن يجلس على طرف سريري
يحكي لي ما آلذي يجري من حولي ، </3
ومن يأتي بآلورد كل يوم
ويضعها بالقرب من رأسي
اريد ان ارى ؛
من يريدني [ آنا ] لِ نفسي !
من يأتي رغبةً بي !
[[ ليست رغبةً بِ خفة دمي !
او رغبةً بِ تعليقاتي ! ]]
بل ؛ من يُريدني انا !
يُريد ان يراني معه
في آلدنيآ آضحك وآفرح . .
من يحلف “
انه لايريد ان يرى دموعي !