الفوائد العلاجيه لزهرة الألماسه
زهرة الألماسة
تُصنّف زهرة الألماسة، أو كما يطلق عليه علميّاً (paronychis argentea) ضمن الأعشاب الحوليّة أو المعمرة، كما يُطلق عليها اسم الداحسية، أي القريبة من الظفر؛ وذلك لأنّها تستخدم في شفاء داء داحس الأظافر.
تتجمع أزهار هذه النبتة في نهاية أغصانها، وتُعرف برائحتها القويّة غير المحببة، كما يختلف اسمها تبعاً إلى المنطقة التي توجد فيها حيث تُسمى في منطقة الخليج برجل الحمام، كما تُعرف في بعض البلدان باسم قيصوم عبيثران حبق الراعي، كما توجد هذه النبتة في معظم البلدان العربيّة وخاصة على ضفاف الأنهار، وتستعمل جميع أجزاء النبتة في العلاج الطبي.
فوائد زهرة الألماسة
تخفف حالات تشكل الحصوات البوليّة.
تنشط الكلى، كما تزيد إدرار البول.
تعدّ مفيدة لآلام الصدر.
تعتبر مرهماً فعّالاً لمعالجة قضمة الصقيع التي تصيب أصابع القدمين في فصل الشتاء.
تقوي الدم، وتحمي من مرض الأنيميا.
تعالج الإسهال الشديد المزمن.
تطرد الديدان المعويّة التي تُعرف بالديدان الدبوسيّة.
تخفض معدل السكر في البول.
تفتت الحصى في الكلى، وتنظفها من ترسبات والرمل.
توسع المسالك البوليّة.
تسكن أوجاع الصداع.
تقوي الغدد اللمفاويّة.
تفتح الشهية.
يدخل زيتها في الكثير من الصناعات الطبيّة والغذائيّة، كما يصنع منه صبغة تُستخدم في علاج الأمراض التي قد تصيب الجهاز الهضمي.
تعالج الإكزيما.
تستخدم في الغرغرة كعلاج لالتهابات الفم واللوزتين.
تعالج الاضطرابات والتقلبات الهرمونيّة التي تصيب النساء في مرحلة سنّ اليأس.
تعالج تسارع خفقان القلب.
تخفض الحرارة، وتعالج الحمى.
تحقق حالة من الاستقرار النفسي، وتقي من الاضطرابات الفسيولوجيّة.
تعالج بشكل فعّال تساقط الشعر.
تدعم بنية الجسم.
تعدّ حلاً مثاليّاً لمشكلة الغازات.
تعالج مشاكل الجهاز التناسلي.
تعالج مرض اليرقان.
تخفف من الشعور بالتوتر والقلق الذي يصاحب الدورة الشهريّة لدى النساء.
تعالج الأمراض التي تصيب الجلد.
تعالج نزلات البرد والزكام، والتهاب الشعب الهوائيّة.
تعالج مشاكل الجيوب الأنفيّة.
تعالج مرض الملاريا.
تحمي المرأة من اكتئاب بعد الولادة.
تعالج مرض الدوسنتاريا.
تساعد على إدرار الحليب للمرأة المرضع.
تساعد على الحفاظ على بشرة نضرة.
تحذيرات مهمة
يجب الاعتدال في تناول هذه العشبة، لأنّ الإكثار منها يؤدي إلى:
تتسبب في اضطرابات الجهاز الهضمي، وتؤدي إلى حدوث الإسهال، والقيء، والغثيان.
يحذر الأطباء المرأة الحامل من تناولها، وخاصة في الفترات الأولى المُبكرة من الحمل، حيث تزيد من نشاط الرحم، وبالتالي قد تؤدي إلى الإجهاض وخسارة الجنين، لكن يوصى بتناولها في الأشهر الأخيرة منه، حيث تسهل عمليّة الولادة.