اقوال جيفارا قصيرة , اجمل عبارات تشي جيفارا , اشهر عبارات جيفارا
لا تحمل الثورة في الشفاه ليثرثر عنها بل في القلوب من أجل الشهادة من أجلها. – تشي جيفارا
لا يزال الأغبياء يتصورون أن الثورة قابلة للهزيمة. – تشي جيفارا
عند الحاجة نموت من أجل الثورة ولكن من الأفضل أن نعيش من أجلها. – تشي جيفارا
الثورة يصنعها الشرفاء، ويرثها ويستغلها الأوغاد. – تشي جيفارا
الثورة قوية كالفولاذ، حمراء كالجمر، باقية كالسنديان، عميقة كحبنا الوحشي للوطن. – تشي جيفارا
سأل ضابط ال CIA تشي جيفارا قبل إعدامه : إلى متى ستبقى تقاتل بعد أن كنت في فنزويلا والمكسيك وأنغولا والجزائر وكوبا .. إلى متى ؟ فأجاب جيفارا : إلى أن يتمكن أطفال العالم من أن يشربوا كوباً من الحليب كل صباح العظيم دائما يبقى وحيدا، ولكن ايضا كلماته وحدها من تبقى. – تشي جيفارا
قولوا لهم إما النصر أو النصر. – تشي جيفارا
خلال رحلتنا الطويلة يا رفيقي , كان هناك شيئاً واحداً دائماً ما نراه , شيئاً أخذت أفكر فيه طويلاً وكثيراً .. إنه الظلم , العالم مليء بالظلم. – تشي جيفارا
يا صديقي لا أحد يريد الحقيقة , صارحهم بواقعهم المخزي وحالهم المتردي. – تشي جيفارا
لا تبكي علي إن مت , إفعل ما كنت سأفعله أنا لو كنت حياً , عندها سأعيش في قلبك. – تشي جيفارا
منحاز أنا للفقراء.. إلى ذلك الحد الذي جعلني أتعامل مع الأغنياء على أنهم مذنبون. – تشي جيفارا
عندما يحكم العالم حمقى, من واجب الأذكياء عدم الطاعة. – تشي جيفارا
القوة الحقيقية هي أن تكون في قمة صمودك عندما يعتقد الكثيرين أنك سقطت. – تشي جيفارا
لا تصمت عن الحق وسترى كيف يكرهك الجميع. – تشي جيفارا
اذا كنت تسخط على كل ظالم فأنت رفيقي. – تشي جيفارا
إما أن نحقق الحرية وإما أن نبقى معذبين. – تشي جيفارا
القانون الذي لا يطبق على الجميع ويستثني منه احد يجب ان لا يحترم. – تشي جيفارا
لا يهمني متى وأين سأموت.
أؤمن بأن النضال هو الحل الوحيد لأولئك الناس الذين يقاتلون لتحرير أنفسهم.
إن الطريق مظلم وحالك، فإذا لم تحترق أنت وأنا فمن سينير الطريق؟
الثورة قوية كالفولاذ، حمراء كالجمر، باقية كالسنديان، عميقة كحبنا الوحشي للوطن.
الثوار يملؤون العالم ضجيجا كي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء.
السكوت خلاف منقول بوسائل أخرى.
ماذا يفيد المجتمع إذا ربح الأموال وخسر الانسان؟
لن يكون لدينا ما نحيا من أجله إذا لم نكن على استعداد أن نموت من أجله.
كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقا، لكنني لم أكن اتصور أن الحزن يمكن أن يكون وطنا نسكنه ونتكلم لغته ونحمل جنسيته.
أنا لست محرِّرا، فالمحررون لا وجود لهم، بل الشعوب وحدها هي من تحرر نفسها.
إنني أحس على وجهي بألم كل صفعة توجّه إلى مظلوم في هذه الدنيا، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني.
لا أعرف حدوداً، فالعالم بأسره وطني.
“إنّ حبي الحقيقي الذي يرويني ليس حب الوطن والزوجة والعائلة والأصدقاء , إنه أكبر من هذا بكثير .. إنه الشعلة التي تحترق داخل الملايين من بائسي العالَم المحرومين , شعلة البحث عن الحرية والحق والعدالة”
………… ……… ………
“أحلامي لا تعرف حدود .. كل بلاد الأرض وطني , وكل قلوب الناس جنسيتي , فلتسقطوا عني جواز السفر”
………… ……… ………
“أنا أنتمي للجموع التي رفعتْ قهرها هَرَماً .. أنا أنتمي للجياع ومَن يقاتل”
………… ……… ……… .
“حياً كنت , وحياً تبقى ياجندي الشمس ويا ابن الطبقة”
………… ……… ……… ..
“لا يهمنى متى وأين سأموت , بقدر ما يهمنى أن يبقى الثُّوَّار يملأون العالَم ضجيجاً كى لا ينام العالَم بثقله على أجساد الفقراء والبائسين والمظلومين”
………… ……… ……… .
“إنّ مَنْ يعتقد أنّ نجم الثورة قد أفَل , فهو إما متساقط أو خائن أو جبان , فالثورة قوية كالفولاذ , مشتعلة كالجمر , حامية كالسندان …والطريق مظلم وحالك , إن لم تحترق أنت وأنا فمن سيضىء الطريق؟!”
………… ……… ………
“أنا لست محرراً . المحررون لا وجود لهم , فالشعوب وحدها هي التي تحرر نفسها”
………… ……… ……… ..
“إنّ الثُوَّار ينتابهم الصقيع حين يجلسون على الكراسي ويبدأوون هدم ما ناضلَتْ من أجله الثورة , وهذا هو التناقض المأساوي: أنْ تناضل من أجل هدف معين , وحين تبلغه تتوقف الثورة وتتجمّد في القوالب , وأنا لا أستطيع أنْ أبقى متجمداً في المنصب ودماء الثورة تغلي في عروقي”