اصل و معنى اسم ريما , صفات و معاني اسم ريما , ما معنى اسم ريما
معنى اسم ريما : من ريم, الظبي الأبيض. وأصل الاسم عربي.
ريم : هو القبر ، وهو نهايه النهار إلى حلول الظلام ونهار ريم : اي نهار طويل ويقال بقي ريم من النهار : اي ساعهً طويله والرّيم : الدرجه وذلك حسب المعجم الوسيط للغه العربيه ويقال ايضا، ريم في المكان : اي بقي فيه واقام ويطلق إسم ريم في البلاد العربيه على الإناث ، وهو اسم مستحبٌ في بلاد الشام ومشهور جداً وتكثر التسميه به في مختلف مناطقها ، وقد غنّت السيده فيروز اغنيه ريما ، والتي تعتبر من التراث الشعبي الخاص في بلاد الشام ولا زالت تغنى للاطفال كتهويده للنوم
تقول كلماتها : يلا تنام ريما يلا يجيها النوم يلا تحب الصلاه يلا تحب الصوم يلا تجيها العافيه كل يوم بيوم
يلا تنام يلا تنام لادبحلا طير حمام روح يا حمام لا تصدق بضحك عا ريما تتنام ريما ريما الحندقه شعرك اشقر ومنقى ولي حبك بيبوسك اللى بغضك شو بيرتقه
يا بياع العنب والعنابيه قولوا لامي قولول لابي خطفوني الفجر من تحت خيمه مجدليه
التشتشي التشتشي والخوخ تحت المشمشيه وكل ما هب الهوى لاقطف لريما مشمشه
هى هى هى لينا دستك لكنك عرينا تا نغسل ثياب ريما وننشرهن عالياسمينه
وقال الشاعر الكويتي ، بقصيدته في الشعر النبطي :
من سافرت ريم الغلا صدّيت عن كل الدروب ماهو قصورٍ بالعذارى ، بس ذيك لحالها
من فارقتني ماخطف قلبي من الحور محَبوب ولا لقيت الجادل اللي تستحق احيا لها
لان القلوب إن ماوفَت لاحبابها ماهي قلوب والعشره اللي ماترد الروح ما نسعى لها
اما الوفاء اللي يستر الرجال من كل العيوب والا الجفاء اللي يستر عيوب العرب فرجالها
مااقسى من فراق الجنوب إلا فراق اهل الجنوب ويلي على اللي كل ماتزعل تشد رحالها
اللي مذيَرها العتب .. لا شبَت بصدري شبوب عيَيت اراضيها وهي عيت تطوّل بالها
كانت معي مثل النصيب يحدّني من كل صوب كانت دروبي من متاهات الضلل .. لظلالها
كانت هروبي لاشعرت اني بحاجه للهروب كانت سماي اللي ليا ضاقت عليّ الجا .. لها
ليه اتحّداني وانا في كل الاحوال مغلوب؟ ليه احرمتني من قهر عذالي وعذالها
ليه اتجاهلني وانا ماني جبان ولا كذوب ليه ارخصت دمعي وانا اللي ما بكيت إلا لها
ماترحم اللي له سنه كنّه على النار محطوب ماهزها دمع الفقيد اللي بكته اطلالها
ماخافت تهدم السنين اللي بنتنا طوب طوب مافكرت تشفق على حالي وترحم حالها
قولوا لها لو ماتذوب انا بخليها تذوب قولوا لها لو ماعنت لي مستعد اعنالها
اليا ادمحت لي هالخطا بدمح لها كل الذنوب وإن جابت الحسنه معي تبشر بعشر امثالها
افرش لها صدري وطن واجمع من ضلوعي شعوب وارقى لها مكانه محدٍ قدر يرقى لها
إن كانّي مخطي فانا ماني خليّ من العيوب الذنب يغفر والبشر تجزا بقدر اعمالها
البعد قاسي والفراق يضيّق الصدر الرحوب وانا تعبت ادوّر الحيله وارد احتالها
قولوا لها ترجع ترى ماني على البعد مغصوب وإلا ترى نذرٍ عليّ انه ماهوب اشوالها
اما تجنب هالهبال وتترك البعد وتتوب وإلا بتبشر بالهبال اللي ماهوب اهبالها
كافي زعل ترى الظروف مقفّله من كل صوب وانا حملت من الهموم انواعها واشكالها
يكفيني إني كل ماهبت على صدري هبوب تحنّ عيني للجنوب وتلتفت بلحالها
والمشكله إني كل ما حنّت عيوني للجنوب تطري لي الريم اللعوب وسالفه ترحالها