اشعار حزينة عن ليبيا
شعر ليبي حزين
يقصد بـالشعر الليبي هو أي شعر كتب باللغة الليبية ، بشرط أن يكون هذا الشعر موزونا ومقفى ، فالوزن يعد من الشروط اللازمة في جميع أنواع الشعر، القديم منه والحديث، على حد سواء، شاملا الشعر المعاصر، باستثناء ما يسمى بقصائدة النثر، أما القافية فهي تجب في معظم أنواع الشعر القديم، لكن الشعر الحديث أخذ يحدد ويقلل من دور القافية الخارجية، فقام باستعمال الشعر المرسل، ومن هذا الشعر الحزين :-
يا ما صـــــــــــار ويا ما حكينا لبعضــــــــــــــــنا الأسرار عشرة اسنيين أطوال موش نــــــــــهار بذلتها بفراق من عــــــــــــــــــــاشرت عمرك معايا قبل مـــــــــــــــــــــا تحتار واليوم مانعرفش كيف أختــــــــــــــرت عاش الغلاء بيناتنا بأقــــــــــــــــــــدار ومات الغلاء عندك وما خبــــــــــــرت كميته اسرار وبحت بيه جـــــــــــــهار أمنت وانت الحب بيه كفـــــــــــــــرت يا ميـــــــــــــم عيني يا زهاء الانظار مشتاقلك وانت على صــــــــــــــبرت وما عاد جتني من قداك اخــــــــــــبار وماكش بعيد الدار لا ســــــــــــــــافرت عشقتك عزفتك لحـــــــــــــن عل لوتار احساس بيك عكس الناس بيه شعرت تمنيتك معايا في اول المشــــــــــــــــوار لا أخترت غيري لا ســـــــــواك اخترت تحـــــــــــــــــــــديت بيك النار والتيار
الميت نا لو كان تعلموا اديرو علي عزا عزيز اندفن لكن نا اللي مرحوم ونا هو اللي فوقي الطيور اتحوم لاني اللي امكفن لاني اللي مردوم امفيت النفس مالي قرام زها نا اللي متوفي ونا اللي هو مآيس وشيب امصفي اغياب بو خجل حرّم علي انغفي احذاي ينذكر ناخذ الليل ابكا نا حياة افلان خلاني افراقه في خبرها كان ومالي فزع عندي امغير لسان غباوين نطريهم اردود اكفا مت بشوقي حسوفه وقهرا في رجا معشوقي رحيل بو غثيث اطوال خرب سوقي لاهناك بيع ولا هناك اشرا الميت انت لانك اللي امكفن ولا اندفنت بلا موت ميت مت بنارك من عكس بختك من عطيب اشوارك جرر ياس تبع في الغلا مشوارك والجرح أذن في الرحيل آذنت تسابيب ياس بياس وانت امشارك في موت نفسك في عزاك احسنت مت ابشوقك والياس دلاله ضبح في سوقك سامحت في نفسك تناقص روقك داريت صبرك دمعتك بينت اداعيت في صوبك انسيت حقوقك خليت مده وف العقاب افطنت مت ابياسك بلا جود كفك امعانق كاسك نقيع سم صافي جاك قيس احساسك اشربته بلا راده عليه ادمنت والشوق كان يقدر ايواطي راسك بلاش الغلا واتعد ما غوننت مت ابصبرك ميت ودفنك تم خارج قبرك مكتوب رايك صارلك كي جبرك علي شي ما تريده و لكن لنت شايل دلايل لوعتك في كبرك الا الجسد والفته وفيه سكنت مت ابقهرك بلا موت ميت من فعايل دهرك ما يهم لو تذبل بقايا زهرك لا نظن تعني شي كونك كنت سوا اتكن لوعتك سوا كي جهرك عزاك الوحيد انك وفيّ ماخنت
انا آسف على ازعاجك رجيتك تقبل الاعذار تجمّل بالذي يكتب حروف الشعر من دمّه هداك الله لو تعرف غلاك وكم لك مقدار تضيع بحب من حبّك وترمي حالتك يمّه أنا مالي أحد غيرك أحبّه واكتب الأشعار ولا غيرك سكن قلبي وخلآ الحال منسمّه أنا من بعدك بغربه ولو الناس حولي كثار لك الله ضقت من نفسي ولا ابغى الناس واللمه ألا يافرحة الدنيا على دربك خفوقي سار رجيتك يابعد عمري تكوني فيه مهتمه أعيش بقربك بجنّه وفي بعدك أعيش بنار أنا المهموم من همك وجالك يشتكي همّه حياتي شاقني وصلك رجيتك داخلي منهار على قلبي من غيابك هموم الكون ملتمّه
وحدة بوحدة وماحد خير من حد وحدة بوحدة والي ديره عليك يرد كلمة زمــــــــــــــــــــــــان إنقالة الناس عارفة معناها الأيام الأـيام مهمـا طالت الي أديرها تلقاهـــــا كيف ماغلبــــت غلــــــــــــــــبت تاعبتني وتعبت سلفت يوم السبت ورد السلف الأحد ماحد غير من حد يقولو العين بالعين والي بدى هو الجاني أنصارلك بزمان بدين ويشهد عليك حناني تدكر خداعك لي وينكنت غافل عنك وزيفك زمـــــــان علـــــي فــــــي قولتك مش منك مافي ماعاتـتــبتك خديت القرار إنسيــــــتك كيف ما حروف كتـــبتك بيدي اليوم محيتك
وكيف ماعلي غليت وغـــيري عليك غلـــي أنك اليوم لقيت غيرك معاي زهــي ومش قلتلك ومش قلتلك من الأول مهما الزمـان يطول سايوره الزهى يتحول لدموع فـــوق الخــد وحدة بوحدة وماحد خير من حـــــد ما أتقولي ظالمني وماعـــــــمري نهار ظلمت مــا أنـــت الي معلمــــني وجاك رد جاك رد ما علمــت مادام في بالك خطر تهجر بعد طاوعتك وأنا كنتلك ليل وسهر لانسيت ولا وجعتك يبقى القــــرار أنهونك وقبل القرار نريدك قول بند في قـــانونك يخليك تظلم ريدك وخود المكان بدالي وأحكم وأنا نسمعلك من يوم خانك غالي غير ويش غيــر ويش ردت فعلك ردك أكيد يكون كل الغرام يهون وأنا جيت للمضمون وكيفك نسيت الــــود وحدة بوحدة وماحد خيــــــر من حد سلفـــت يوم السبت رد السلف الأحــــــــــــــــــــــــــــــــــــد