اشعار جميلة عن الشوق , خواطر وشعر عن الشوق ,قصائد شوق وعتاب
اشعار جميلة عن الشوق , خواطر وشعر عن الشوق ,قصائد شوق وعتاب
هذا الصباح ليس ككُلّ صباح، فعبق طيفك يلوّح بحضورك، في كلّ أركان خياليّ.
اذا أحبّك مليون فأنا منهم، وإذا أحبّك واحد فهو أنا، وإذا لم يحبّك أحد فاعلم إني متّ.
يغيب البعض، وهم حاضرون في أذهاننا، أكثر من وقت حضورهم في حياتنا.
لا يألفه غيرك، لا يشعر به إلا وجدانك، إنّه وجه ذلك الإنسان الذي سبّب لك هذا الشعور اللامألوف في نفسك.
إنّ هواك في قلبي يضيء العمر إشراقاً سيبقى حبّنا أبداً برغم البعد عملاقاً.
في وقت اشتياقي لك، تتركّز كلّ أفكاري وتهرب مني إليك، ويشدّني الشوق والحنـين بشدّة إليـك.
افتقاد شخص في بعض الأحيان يجعل العالم يبدو خالياً.
كيف لي أن أخفي لهفة ملامحي عند ذكر اسمك.
قد تكون بعيداً عن نظري لكنّك لست بعيداً عن فكري.
في وقت اشتياقي لك، تتركّز كلّ أفكاري، وتهرب منّي إليك، يشدّني الشوق والحنـين بشدّة إليـك.
جاء الليل وجاءت معه رائحة الحنين، تهبّ من بعيد.
حين افترقنا تمنّيت سوقاً يبيع السنين، يُعيد القلوب ويُحيي الحنين.
أحبّك موت لا تسألني ما الدليل، أرأيت رصاصة تسأل القتيل.
شوقي لك ليس مشكلة، لكن تفكيري إن كنت ستعود أم لا يقتلني.
أحبّك وبداخلي ألف نبضة تخاف فقدانك.
الحبّ خارطة الحياة، والشوق مؤشّر موت.
الصباحُ والمساء الذِي لا أسمعُ بهِ صَوتكِ، لا يُمكِنُ اعتِبارهُ صباحاً أو مساءً.
تبقى أنت وَحدك حُباً دٰاخِلَ قَلبي، أُغرَمُ بِهِ كُلَ يَوم.
حينما نشتاق نشعر أنّ الكون على ملئه ما هو إلا فراغ قاتل، وروحك حينها تكون في جمع آخر.
حبيبي عندما أنام أحلم أنّني أراك، بالواقع وعندما أصحو أتمنى أن أراك ثانية في أحلامي.
الحبّ هو الشوق لشخص عندما تبتعد عنه، لكن بنفس الوقت تشعر بالدفء لأنّه قريب في قلبك.
هناك أصوات تأتي من الخلف تُذكّرني بأنّي أحبك، مهما حاولت تجاهلك، تهمس لي بكل خُبث: كفآك كذباً فالحنين يمزقك.
تَبكِي سِرّاً، وتضْحك عَلناً، تِلك هي الأرْواحُ التي أرهَقها الحنينْ.
حينما تشتاق تتمنى أن تنقلب وجوه الناس كلها وجهاً واحداً.
أحياناً نصبر على الصمت، لأن هناك أشياء لا يُعالجها الكلام، أشياء كثيرة اشتقت لها لا أعلم، هل سترجع.. أم ستكون دائماً ذكرى..
نحتاجهم، نشعر بضيق يخنق أرواحنا، نهمس في داخلنا بعمق أشتياقنا لهم، خشية أن تعلو صوت لهفتنا، فيجرحنا صدودهم.
أحلم بالمسافات تتلاشي بيني وبينك.
دمعة تسيل، وشمعة تنطفي، والعمر بدونك يختفي، ومن دونك قلبي ينتهي.
رُبما تكون روحي قد عجزت عن لُقياك، وتكون عيني أيضاً قد عجزت عن رؤياك، ولكن قلبي أبداً لم ولن يعجز على أن ينساك.
ومَن لم يعانقهُ شوقُ الحياةِ، تَبَخَّرَ في جَوِّها واندثر.
القَدَر، هَذآ سيكُون جَوابهُم لَو سأَلناهُم عن سَببِ الغِياب.
انتظرت ولما طال الانتظار أرسلت أحلى المعاني تقول لا تغيب يا غالي.
الشوق شعور في داخل الإنسان يتنامى حتّى يفشل في التعامل معه فيقودنا من دون أن نشعر بالحزن والألم لمن فارقنا.
لقد حفرت اسمه في الفكر والوجدان، وحفظت رسمه في القلب والأشجان، وستبقى ذكراه النور الذي أستمد منه الحياة.
ثقلت أقلامُنا بالكلمات التي لا تنطق.. فالهموم تخنقنا.. والألم يعصف بنا.. والمجهول يخيفنا.. والحنين يقتلنا.
كل ما أتمنّاه أن تأتي أنت، ويغيب الجميع.
فقط حينما تشتاق، تُحِب وتُبدِع في حبّك.
ظننتُ أن المكان يتسع لكلانا.. كان مُهيء لشخص واحد لذلك توحدنا.. أنا وأنت والقمر.
لو زرعت وردة واحدة في كل مرة أفكر فيها بك، لكان لدي حديقة أمشيء بها طوال حياتي دون أن تنتهي.
يبقى هناك شخص رغم البعد والمسافة، يبقى الأكثر حباً وبقاء في قلوبنا.
أنا لي قلب ما يقسى، ولي عقل ما ينسى، ولي صاحب بدونه ما أسوى.
أحلامُنا تَبني بيوتاً من رمال، ومع أوّل موجة واقع تُصبح القصور حطام، فحنيني لقصر يمزج واقعي بالأحلام.
حبيبي الشوق إليك يقتلني دائماً أنت في أفكاري في ليلي ونهاري.
ذرفت دمعة في أحد المحيطات إن استطاعوا الحصول عليها أعدك بنسيانك.
شوقي لك قد يتحول من ألم إلى فرح لو علمت أنّك تشتاق لي في ذلك الوقت.
قولك وداعاً غير مؤلم حتّى أعلم أنّك لن تقول مرحباً مرّة أخرى.
رُبّما عجزت روحي أن تلقاك، وعجزت عيني أن تراك، ولكن لم يعجز قلبي أن ينساك، إذا العين لم ترك، فالقلب لن ينساك.
لدي إنسان أوصانيَ بنفسي كثيراً، ولم يعلمَ أني أفتقِدُ نفسي بكل غياب.
اذا لم تجمعنا الأيام جمعتنا الذكريات.
لا تسألني عن الندى فلن يكون أرق من صوتك، ولا تسألني عن وطني فقد أقمته بين يديك، ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما أحبّبتك.
صورتك محفورة بين جفوني وهي نور عيوني.. عيناك تنادي لعيناي.. يداك تحتضن يداي.. همساتك تُطرب أُذناي.
لا أشتاق إليك لكن أشتاق للشخص الذي ظنّنتك هو.
لماذا طريقنا طويل مليء بالأشواك.. لماذا بين يدي ويديك سرب من الأسلاك.. لماذا حين أكون أنا هنا تكون أنت هناك.
سأظل أحبّك ولو طال انتظاري فإن لم تكن قدري فأنت اختياري.
لا شيء يجعل الأرض تبدو واسعة مثل وجود أصدقاء بعيدين عنك، فهم يشكلون خطوط الطول والعرض.
يا حبيبي أيعقل أن تفرقنا المسافات وتجمعنا الآهات يا من ملكت قلبي ومُهجتي يا من عشقتك وملكت دنيتي.
لا تكسر أبداً كل الجسور مع من تحب، فربما شاءت الأقدار لكما يوماً لقاء آخر يعيد الماضي، ويصل ما انقطع، فاذا كان العمر الجميل قد رحل فمن يدري ربّما انتظرك عمر أجمل.
ما أصعب أن تبكي على أمر ليس منه رجاء، وأن تطلب شيئاً هو والنجوم في البعد سواء، وأن تحب شخصاً يعاملك بجفاء، وأن تضحي في سبيل شخص لا يعرف معنى الوفاء.
يقتلني الشوق والحنين.. يمزّقني البعد والفراق.. أحنّ إلى الأمس البعيد.. أحن إلى الماضي الذي لن يعود.. أشتاق لكلمة منه لنظرة أو إبتسامة، ولكن الزمن يحرمني حلاوة اللقيا ونداوة رؤياه.
تنهمر سيول من الدموع حين يغيبون، حين تختفي حتى أطيافهم، يخنقنا الشوق يجثم بيديه على عنق الحنين، حتى تسقط لهفتنا صريعة لا حِيلة لها.
البعض شارد في عالمه الجديد، والبعض هَزّه الحنين وفي قلبه كلام يتمنّى أن يحلق في السماء ويُلقيه على مسامع الجميع، ويصرخ لنعود كما كنا، فالحنين إلى أيامنا الخوالي قتلني.
بين برودة الشتاء، وأوراق الخريف، وحرارة الصيف، ونسمات الربيع تأخذني قدماي تهرول بي إلى أين.. لا أعرف لا أدري سِّوى أنّني بدأت أرى نفسي تحتضن فراشات الربيع.. تعانق ثلوج الشتاء.. تصافح أوراق الخريف.. تنتشر لشمس الصيف ترقص تحت زخّات المطر تمنيت لو عدت لطفولتي أعبث بدميتي وأبني بيتاً، وأغرس حُلماً.. وأبتسم للغد.
عندما تحين لحظة الوداع تمتلأ الأعين بالدموع، تتفجّر براكين الأسى، فما أصعب لحظات الوداع.. وخاصّة من تحب وكأنّها جمرة تحرق القلب، وكأنّها سارق يسرق العقل، عندما تحين لحظة الوداع، كلّ شيء يغيب، يموت، يرحل ولا يبقى سوى قلبي الذي لا أدري أين هو، لا تبقى سوى نار الأشواق، تزداد في مدفأة الحبّ، ولا يبقى سوى قلب حائر، وعين باكية.
ودي ابعد عن تفاصيل الزمان ،
واسكن جروحك ولو فيها نكد ..
دامني بأحضانك الدنيا أمان ،
قلبك المرسى وعيونك لي بلد ..
قلبي الي ماعرف طعم الحنان ،
يسالك باسم رحمان احد ..
لو تباعدنا حبيبي بالمكان ،
نبقى روحين يجمعهم جسد
يا شمس عمري يـا دفاي وحنيني
جيتكـ حـروف الحب وعيونكـ كتاب
بلحيل احبكـ يــا رجاوي سـنيني
وحـبكـ فتح للعاطفه كــل الابواب
احسـاسي الصادق معـكـ يحتويني
واحساسي لغيركـ مـن الحب كـذاب
دريت ان الوفا أصبح نهار ندفنه باليل
ودريت ان الصدق كذبه مثل كذبة مواويلي
وعرفت ان الأمل خيط تعلق به ضعيف الحيل
وانا أول من تعلق به وانا ادري فيه تضليلي
يموت الحلم في عيني وتشيله دمعتي وتسيل
ملامح وجهي دموع تعزيها مناديلي
غيرك امانه خوف والخوف امانك
ماكل من راعـاك تقـدر تراعيـه
حتى لو عليت بالقــلب شانـك
ابقى يتيم الحـب جرحي اقاسيـه
اعــذرك لا حطيت نفسي مكانك
لا صرت فاقد شي وشلون تعطيـه
الورد يذبل لي يبس منه العود
والماي لو عندي انا ما سقيتك
صحيح حبيتك على قدر محدود
وسر الخوافي في ضميري عطيتك
غشيم كنت احسبك تحفظ سدود
أثريك جاهل لاجل هذا رميتك
اتصل بي و اسال وسلم دام عيني منك مقهوره
هاجرني ليش ماترحم فرحتي وياك مكسوره
من شهر في الحب تتكلم وانت جاهل علم دستوره
والله انك صرت ما تفهم في معاني الحب و بحوره
غصب لاخليك تتعلم تحترم هذا القلب و شعوره
صباح الخير من قلب مشتاق وولهان
إلى أغلى انسان
واسمه البداري
أحبه حب ما انذكر من قديم الزمان
لا بتاريخ الإنس ولا بقصص الجان
هو الغلا وكل ما في ها الكون من أشجان
في غيبتك
تثقل علي الدقايق
والوقت مع غيرك ماعاد
ينطاق.
ربطتني مابين عهد
ووثايق
وخليتني بس للقصايد
والأوراق
واليوم أقولك دون
الخلايق:
ماعيني لغيرك من
الناس تشتاق ..
صورتك في عيني
وفي القلب طاريك
تعال شوف بدنيتي (وش مكانك؟)
ان جيت كل دقات قلبي تحييك
وان (رحت) يكفيني بقايا حنانك
أعاهدك ما يوم ممكن (أخليك؟؟)
وماعاش من ياخذ بقلبي (مكانك)
مشتاق
صدقيني لشوفك ولقياك
وكل العيون بلا عيونك ممله
اسمك على لساني وشوقي لملقاك
ورسمك ترى بوسط قلبي محله
كل املي تجمعني الايام “وياك”
يامالك “القلب” مع العقل كله
أنا ودي تعرف إني شربت المر بـ أسبابك
ألا ياليت لو تلطف وتروي قلبي العطشان
وأنا مدري متى يرتاح بالي ثم يهنابك
وأنا مدري متى يصبح خفوقي بـ اللقا طربان
وأنا طالبك لا تقسى على شخص ٍ تهقوابك
كتّبك قصه روعهـ جعلها للهوى عنوان !
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
جتني على طاريك عذبت الايام
ذكراك ساقت لي جميع القوافي
لك قلب له مع الطيب وقفات
وبين الضلوع الحانيه قلب صافي
لامن ذكرتك والليالي القديمات
فزيت من نومي لو كنت غافي