احدث رسائل موبايل , مسجات جديدة خطيرة
فيجتمع عند الحنجرهـ
يمنعنآ من التنفس و الحديث
ويقتلنآ ببطء . .
+ هكذآ هو آلحنين * . .
.
أحيآن من كثر آلحكي
تسكت ومآ قلت آلحكي
تتزآحم بـٍ رآسك طوآبير الجُمل , وتصدهآ
وأحيآن من كثر آلدمع , مآ عآد يمديك آلبكي
كل مآ تخونك دمعتك , تشهق بهآ وتردهآ .
ماهيے ( شجاعہ ! ) تطعن القلب
و/ تـروح
أطعن ! ولگن إذا فيك خير حط
عينگ ب عينيے !!
يَومآ مآ ستكتشَف :-
آن حَزنك , حمآك من النآر
وَ صبرك آدخلك , الجَنه
فآ آدفع الاستغفآر
و آجلب بَ الششكر . . المزيد من النَعم
[ سبحآنه مآ اعظمه !
*
و مآذآ آذآ آخطآنآ !
آي صَوآب سَنعرفه بدُون خطآ !
*
لآ تفكر في آرضآء الجَميع
لآنه عَمل مستحيل
لم يَنجح فيه حتى الانبيآء
*
حَالِنَا دُونَك كسِيفْ !
الأغَانِي صَارتْ أقْسَى , والأمَانِي : شَمعَ ذَابْ ,
والفَقِدْ إنِّي أشُوفكْ !
بَس كِيفْ أُوْصلْك كِيفْ !
تَدرِي هَالِّليلَة طَويلَة وإحْتِياجِي لِك عَذَابْ ,
كِل مَانَادِيتْ { عَجّلْ }
رَدّدَت ظلْمَايْ : طِيفْ !
رَدّدَت ظلْمَايْ : طِيفْ !
رَدّدَت ظلْمَايْ : طِيفْ !
أتَعْلَمْ !
إنّ أجْمل مَآ فيك :
.إيجادَي لَكْ فِي وَقت لَمْ أكُن أبْحَث فيه عَن شَيءِ
جئتُنّي فَجْأة
لِـ تسْرَقَّنِي مِن ( كُلِ شيءْ ) ♥
فيَ الظلآم : ،
لآ فرق ، آن فتحت
عينيككَ ، او آغمضت ! =|
ف آلنتيجهَ ، وآحده !
تمآماً ، كمآ يجرحكَ ، آحدهم
لآ فرق آن آعتذر
آو لم ، يعتذرَ .
لآ صرتَ إبيگِ . .
تنقلبَ شخصَ ثآنيَ
ۆلآ صرتَ تبينيَ . .
ترجعّ إلليَ إع̝̚رفھّ
لبى انسسان لٱ سّألٺھُ ؛
مَن أنآ ؟
» يبتسّمَ ليِ ۆ يأشَرَّ عَلَےْ قلبه :$
ۆ يقَول ؛:
»[ آنتّ قَلْبِيے,♥’!
.’،
كل العلاقات مجرد
( فلم سينمآئي )
فكن مستعداً لعبارة
‘‘ THE END ‘‘
*،‘
فيَ أوقاتٍ كثيرة
آرغبّ بِالعيش بلآ قلبّ </3
فَ الإحسآس بهِ يؤلمنيَ !!
↓̴
آصَعبْ ﭑبتسَآمھ :-
عنَدمآ ﭠړى
ﭑحلِٱمكْ ﭠنھَآړ ﭑمﭑمكْ
ۈلكنّك ﭠبَتسمْ عَلَىْ ﭑملْ </3
ﭑنِكْ ﭠسَتطيّع بِنآءهآ مِنْ جَديد !
ˇ. ↓
ساکتَة
ۆ ﭑحسَ بحہُڕاڕھ فيَ ː
› عﯾونيَ
مڍڕيَ ھوَ النﯙ̷مَ
(ۆلا ڍمعھ قھہُڕ فﯾنيَ</3
ح̭͠ين يﭠل̲فظ ع̝̚ل̲ي̉ك ش͠خص بگلآم لاإ ي̉لييق بك ↓ فلآ ﭠ̯غضبَ بل آبﭠ̯سس̶م : )
لآن̭͠ھ ﯚفڔ ع̝̚ل̲ي̉يك ≈ { إگﭠ̯شافْ ش͠خصيﭠ̯ھٓ
قلوبنا (♥) گـ مُگَعّبآتِ آلسّگرً
قَآسّيـة أحيآنآ
ولكِــنْهآآ!!
سّرعَآنً مَآـآآ تَذوُبً
حِيَنً تَنغمِسّ بَـ طيُبة
شَخْص مَا.<3
-: آللي ﯾحبگ . . ‘
ﭠشهد لهَہُ افعآلهہ !
وَ إلٱ گلٱم آلـ”حُب”
+ كَلن يقولهَہُ !
نْ كٌثـِرّ مُآ ” أسُولْفُ ” للسٌمآءْ عٌنكِ ‘ } !
لٌقيْتّ إنّ [ الْسٌمآءٌ ] تحٌآوْلُ‘ تمُثلْ لٌيْ تفآصٌيلّكْ‘ !
قمُرِهْآ‘ يشبُهْكٌ بْ‘ / الٌحّيلْ ” !
وٌمطْرهٌآ كْأنهٌ | احّسٌسّآسكِ | –
. . . . . [ حُنونْهّ‘ ] هـّالّسُمآءْ مُرهْ‘ هدٌوّءهْآ كٌأنهْ انفّآسْكٌ <3
مِنْ يعۆضن͠ي . . [ بمگآنگ لۆ خُذآإگ آلبعُد ع͠ني [ آمّة آدمْ ]
فِي غُيآبگڳ . . گلھٓم مَآ ع͠ۆضۆن͠ي </3
» Зάfķ άΐ5άбř « تبيَ آلصّدقَ
آنَآ مآ6دِتّ مِهتمْ </3
[ تصّصّصّوٌر ]
كٌلّ ھٌ / آلدنيآ كِذآ فَجأھٌ //
مآ6آدَ تعَنينيَ
والله إننيَ سااكن
ب ː ااقصى خفوقكَ
وإنييَ ااسرح في
خيالككَ لو تگاابر ‘
إيہ وااثق إنيَ
أجرييَ ف عروقككَ $’
صعبب , تقنعني
ب إنييَ شخص عاابر ¸
جيت أعديها بگيفي !
بسَ ، شوقككَ
يفضحگ أحياانَ
واضحگ گيف صااَبر