احبك ربى
ماهر زين منشد وملحن لبناني الاصل وولد فيها في بيروت ولكنه سويدي الجنسية ولد عام1981 بدأت مسيرته الفنية في السويد واول من تاثر به موسيقيا هو والده حيث كان مغنيا في بيروت واكمل دراسته في السويد حيث حصل على شهادة في هندسة الطيران وبعد نجاحه في السويد انتقل الى نيويورك ولكنه مع كل نجاحه ما زال يشعر ان هنالك شيء ينقصه لهذا عاد الى السويد وبقي يذهب الى المسجد برفقة بعض الاخوة المسلمين الذين كان لهم نشاط في منطقته وبذلك استطاع الوصول الى راحته النفسية ومبتغاه وكان هدف ماهر زين والذي كان يحاول تحقيقه هو ان يجعل الشباب يهتمون بالاناشيد الدينية بنفس القوة التي يتوجهون بها الى الانواع والالوان الاخرى من الغناء.
احبك ربى ماهر زين
ان حب الله لا يقارن باي حب . فهو مختلف عن جميع انواع الحب فحب الله يكون بالتقرب اليه بالاعمال الحسنه , والنوافل , والطاعات , والزكاه ,وفعل الخير, والصوم واداء الصلوات الخمس . فهي اول عمل يحاسب عليه الفرد عند ربه . احبك ياربي فحبي لك لا يقارن بأي حب بالوجود . انشودة أحبك ربى للفنان الشاب المسلم : ماهر زين
وهى أغنية تتر برنامج الداعيه الإسلامى المتميز مصطفى حسنى (احبك ربى(
أحبك ربي .. أحبك. . أحبك ربي .. أحبك. . أحبك ربي .. أحبك أحبك إني أحبك . .
وتعرف عني سري . . و علني . .
تعرف عني سري . . و علني . .
بعقلي و قلبي .. أحبك ربي . . أحبك ربي أحبك
. . أحبك اني . . .
أحبك طمعا و أملا . . أحبك قولا و عملا . .
أحبك طمعا و املا. . أحبك قولا وعملا . .
لك العتبى حتى تعفو وترضى. . لك العتبى حتى تعفو وترضى
و يرتاح قلبي .. بذكرك ربي أحبك . . ربي أحبك . . أحبك ربي أحبك . . . . ماهر زين : موليد 16 / يوليو 1981 م ، وهومُنشد , ومغني آر أند بي مسلم لبناني الأصل سويدي الجنسية. متزوج من مغربية . لقد كان إلهامه الأول في الموسيقى هو والده، كان والده يغني في مدينة بيروت – لبنان . فنشأ بالموسيقى ، وحصل على أول آلة موسيقية وعمره عشرة سنوات ، ومنذ ذلك الوقت أصبحت الموسيقى جزءا هاما في حياته. ولقد انتقل مع أهله إلى السويد وعمره 8 سنوات ، حيث انه قد واصل تعليمه ثم دخل الجامعة وحصل على البكالوريوس في هندسة الطيران ، وبعد دراسته الجامعية دخل مجال صناعة الموسيقى في السويد وعمل مع ريد -وان وهو منتج مغربي . ومع تغير الأشياء من حوله ، شيء واحد ظل كما هو له عاطفة قوية ، إنه حبه للموسيقى. وبعد ان نجح في السويد قام بالإنتقال إلى نيويورك ، تكونت آنذاك صورة يمكن تسميتها بالحلم . شارك في أعمال صناعة الموسيقى لألبومات مع المنتج ريد – وان حققت نجاحا ساحقا في نيويورك ، مثل المطربة كات ديلونا لكنه مع ذلك كان يشعر في داخله أن هناك شيئا غير صحيح ، هو يقول: كنت أحب الموسيقى , ولكنني كنت أكره كل ما يحيط بي ، شعرت دائما أن هناك أمرا غير صحيح. عاد إلى السويد ، والتقى مجموعة من الاخوة الذين ينشطون في المجتمع الإسلامي في ستوكهولم ، وبدأ يحضر بانتظام مسجدا محليا. يقول هو بأنه شعر بعد ذلك أنه وصل إلى المنزل الآمن ، وتمكن في نهاية المطاف من العثور على الطريق الصحيح. ومع شقّ الغناء الديني في المدة الأخيرة طريقه إلى البلاد العربية بشكل قوي جدا بين موجة قديمة وموجة حديثة حاولت أقلمته مع المعطيات الجديدة ، يقول الفنان ماهر زين حول ذلك: نحن نريد الوصول إلى الشباب بنفس الطريقة التي جذبتهم إلى أنواع أخرى من الأغنية في الموسيقى الغربية ، فبعض الشباب المولع بالموسيقى الغربية الحديثة ، سيما في المهجر يبررون ذلك بانعدام البديل ، لذا فهو يسمعها لأنه مضطر ولايوجد في الغناء الملتزم القديم ما يحفزه على سماعه بحسب ما يقولون. ويعتبر زين أن بروز هذه الموجة الجديدة من الفنانين الملتزمين أمر جيد جدا ، لأنه يعطي تنوعا وانتشارا أمام الشباب وبالتالي اختيارات وبدائل عما هو مطروح . كما دافع عن دور الغناء الهادف في تعديل الكثير من السلوكيات والمفاهيم حيث قال الغناء يوصل رسائل هامة للشباب والمواطنين على اختلاف فئاتهم ، كما بإمكانه تغيير سلوكياتهم وذهنياتهم السلبية التي لازمتهم لسنوات .