اجدد مسجات للجوال ، مسجات شأن إبليس للجوال
من آداب الإسلام أن يذكر الإنسان ربه حينما يريد أن يدخل بيت الخلاء بان يقول قبل الدخول:.
( اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث )
ولا يذكر الله بعد دخوله بل يسكت عن ذكره بمجرد الدخول
ومن كان حدثه دائما بالريح و البول وغيرهما فانه يتوضأ لكل صلاة بعد دخول الوقت
لا يضره ما خرج من الحدث في نفس الوقت أو في نفس الصلاة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ينبغي على المسلم أن يخاف أن يباغته الأجل ، فيأخذه الله على غرة ، فيحال بينه وبين ما يشتهي من لذات الآخرة ،فيا لها من حسرة ما أمرها وما أصعبها ، لكن ما يعرفها إلا من جربها ،وفي بعض الكتب القديمة: يا من لا يأمن على نفسه طرفة عين ، ولا يتم له سرور يوم ، الحذر الحذر! (رسالة الإسلام)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يقول: الحسن البصري – رحمه الله – إن لأهل التقوى علامات يعرفون بها: صدق الحديث، وفاء بالعهد، صلة الرحم، رحمة الضعفاء، قلة المباهاة للناس، حسن الخلق، وسعة الخلق فيما يقرب إلى الله.(رسالة الإسلام)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــ يفضل تناول اللوز بين الوجبات اليومية وعند الشعور بالجوع فهي غنية بالعناصر المغذية التي قد يفتقر إليها النظام الغذائي اليومي
ـــ ينصح بتناول كوب من الشاي الأخضر يومياً والذي يمنع التاكسد في خلايا الجسم ويخفف من إمكانية حدوث السرطان
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يقول الحسن – رحمه الله – حقيقة حسن الخلق بذل المعروف، وكف الأذى وطلاقة الوجه . (رسالة الإسلام)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يقول أحد التابعين – رحمه الله – تفـقـَّـد الحلاوة في ثلاثة أشياء: في الصلاة والقرآن والذكر، فإن وجدت ذلك فأمضي وأبشر، وإلا فاعلم أن بابك مغلق فعالج فتحه. (رسالة الإسلام)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هنيئا للزوجات
ـ ـ
جاءت امرأة إلى النبى صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله الإسلام أعطى الرجل ثواب الجهاد فى سبيل الله وصلاة الجماعة والجماعات والمسجد فماذا أعطى النساء؟ فقال لها النبى أبلغى من خلفك من النساء أن حسن تبعل المرآة لزوجها يعدل كل ذلك يعدل أجر المجاهدـ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نقل ابن كثير في تفسير قوله: (نحن أعلم بما يستمعون به إذ يستمعون إليك وإذ هم نجوى) أن أبا سفيان وأبا جهل والأخنس بن شريق خرجوا ليلة ليستمعوا القرآن من الرسول صلى الله عليه وسلم بمكة وهو يصلي بالليل في بيته، فأخذ كل واحد منهم مجلسا يستمع فيه، وكل لا يعلم بمكان صاحبه، فباتوا يستمعون له حتى إذا طلع الفجر تفرقوا، حتى إذا جمعهم الطريق تلاوموا، فحملهم الشوق على تكرار ذلك ثلاثا.
فكيف هو شوقك مع القرآن؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مهما بلغ ذنب الإنسان وجرمه إلا أنه يشرع فتح باب الأمل لديه للتراجع والعودة إلى المسار الصحيح، ألا ترى كيف فتح الله تعالى باب المغفرة لأناس عبدوا غيره وأشركوا الخلق معه يقول تعالى: (لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم) وقال: (لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة) ثم فتح لهم باب التراجع فقال: (أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم). (د.يحيى اليحيى)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من شأن إبليس أن يدفع أولياءه إلى إثارة الشبه في وجوه المؤمنين، وشغلهم عن دعوتهم دعوة الحق بالجدال والمراء، وقد نبَّهنا الله إلى ذلك، وقال لنا: (وإنّ الشياطين ليوحون إلى أوليائهم ليجادلوكم…) فلا تستجيبوا لهم ولا تسقطوا في شركهم: (وإن أطعتموهم إنكم لمشركون).