اقوال وحكم
أقوال وامثال عن صفة الطمع
يوجد الكثير من العادات السيئة التي يتعامل بها البعض من الأشخاص، وهنا إليكم في مقالي هذا أقوال عن الطمع.
أقوال عن الطمع
- اطمع من طفيل.
- طمعه قتله.
- الطمع ضر، ما نفع.
- كل طماع ذليل.
- أطمع ضر وما نفع.
- اطمع من أشعب.
- الطمع ينقلب على من يستسلم إليه.
- غن اللمطامع فقر والغنى يأس.
- يلازم الطمع اللذة المنتظرة واللذة الماضية.
- من يجعل نفسه عسلا يلحسه الذباب.
- العبد حر إذا قنع والحر عبد إذا طمع.
- الطمع كماء البحر: زد منه شرباً تزداد عطشاً.
- للجحيم ثلاث بوابات، الشهوة والغضب والجشع.
- النفس إذا لم تُمنع بعض المباحات طمعت في المحظورات.
- من الجشع أن تتولى الكلام بأكمله ولا ترغب بالاستماع.
- الجشع دائماً ما يريد المزيد.
- الفقر يريد الكثير، لكن الجشع يريد كل شيء.
- الجشع والعالة نفس الشخص عملياً.
- بالنسبة للجشع، فالطبيعة بأكملها لا تكفي.
- ما نبتت أغصان الذل إلا علي بذر الطمع.
- أرني شخصاً رأسمالياً، أريك مصاص دماء.
- من طمع في الفوز بكل شيء خسر كل شيء.
- من لزم الطمع عدم الورع.
- ذهب الحمار يطلب قرنين، فعاد مصلوم الأذنين.
- لو كان لابن آدم واديان من مال لا بتغى إليهما ثالثاً، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب.
- لم يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع بجنته أحد، ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من جنته أحد.
- لا شيء اجمل من ابتسامة تكافح للظهور ما بين الدموع.
- لا تخف أبداً أن ترفع صوتك من أجل الصدق والحقيقة ومن أجل التعاطف ضد الظلم والكذب والطمع.. لو فعل كل الناس ذلك.. سيتغير العالم.
- لمّا سألت عن الحقيقة قيل لي الحقّ ما اتّفق السواد عليه فعجبت كيف ذبحت ثوري في الضّحى والهند ساجدة هناك لديه نرضى بحكم الأكثريّة مثلما يرضى الوليد الظّلم من أبويه إمّا لغنم يرتجيه منهما أو خيفة من أن يساء إليه.
- اجمل ما في امرأة شديدة الانوثة. هو نفحة من الذكورة.
- قال الراوي: للناس ثلاثة أعياد: عيد الفطر، وعيد الأضحى، والثالث عيد الميلاد.. يأتي الفطر وراء الصوم، ويأتي الأضحى بعد الرجم، ولكنّ الميلاد سيأتي ساعة إعدام الجلاد.. قيل له: في أي بلاد؟ قال الراوي: من تونس حتى تطوان، من صنعاء إلى عمّان، من مكة حتى بغداد.. قُتل الراوي.. لكنّ الراوي يا موتى علمكم سر الميلاد.
- قيل لنا أننا نحارب الإرهابيين لكني كنت أنا ذاك الإرهابي والإرهاب الفعلي هو احتلالنا.
- صِحتُ من قسوةِ حالي: فوقَ نَعلي كُلُّ أصحابِ المعالي! قيلَ لي: عَيبٌ فكرّرتُ مقالي.. قيلَ لي: عيبٌ وكرّرتُ مقالي.. ثُمّ لمّا قيلَ لي: عيبٌ. تنبّهتُ إلى سوءِ عباراتي وخفّفتُ انفعالي.. ثُمّ قدّمتُ اعتِذاراً.. لنعالي.
- إنكم لتكثرون عند الفزع وتقلون عند الطمع.
- اعد تقييم كل ما قيل لك وتخلص من كل ما يلحق الضرر بروحك ونفسك.
- قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: كونوا دعاة إلى الله وأنتم صامتون. قيل وكيف ذلك ؟ قال: بأخلاقكم.
- من يطارد عصفورين يفقدهما معاً.
- من يذهب إلى المحكمة يكسب قطة ويخسر بقرة.
- تعطي الأعمى العينين فيطالبك بالحاجبين.
- ما أسهل الدفع من جيب الغير.
- جيفة واحدة تكفي لجمع الغربان.
- من يطمع بكل شيء يخسر كل شيء.
- نخسر ممتلكاتنا بحق عندما نطمع بممتلكات غيرنا.
- الكثرة أسوأ من القلة.
- إذا طمع يحل بقلب عبد.. علته مهانة وعلاه هون.
- لا تخدعن بأطماع تزخرفها.. لك المنى بحديث المين والخدع.. فلو كشفت عن الموتى بأجمعهم.. وجدت هلكهم في الحرص والطمع.
- عبد المطامع في ثياب مذلة .. عن الذليل لمن تعبده الطمع.
- النفس تطمع والأسباب عاجزة.. والنفس تهلك بين اليأس والطمع.
- الطمع يجعل الأغنياء فقراء.
- لحى الله المطامع حيث حلت.. فتلك أشد آفات السلام.
- حشو الكيس بأكثر مما يتسع له يمزقه.
- ومن كانت الدنيا هواه وهمه.. سبته المنى واستعبدته المطامع.
- العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في العرب منها.
- يا بني، إياك والطمع فإنه فقر حاضر يا بني، لا تأكل شيئاً على شبع فإن تركه للكلب خير لك من أن تأكله.
- لا تطعم العبد الكراع فيطمع في الذراع (يضرب لمن يعطي القليل فيطلب الكثير).
- من طمع صرع.
- من مد عينيه، إلى ما ليس في يديه، أسرعت الخيبة إليه، وعكفت الحزونة عليه.
- إياكم والطمع فإنه فقر حاضر.
- حسبي يعلمي إن نفع.. ما الذل غلا في الطمع.. من راقب الله نزع.. عن سوء ما كان صنع.. ما طار طير وارتفع.. إلا كما طار وقع.
- رأيت مخيلة فطمعت فيها.. وفي الطمع المذلة للرقاب.
- طمعت بليلى ان تريع وإنما.. تقطع أعناق الرجال المطامع.
- كحمار السوء إن أشبعته.. رمح الناس وإن جاع نهق.
- نحن نميل إلى نسيان حقيقة أن السعادة لا تأتي نتيجة حصولنا على ما لا نملك، وإنما بإدراك وتقدير ما نملك.
- الطمع ضر وما نفع.
- يوجد الكثير من الأغراض التي سنرغب برميها بعيداً لو لم نكن نخشى أن يأخذها ويستفيد منها الآخرون.
- تقدم الارض ما يكفي لتلبية حاجات كافة البشر، ولكن ليس بما يكفي لتلبية جشع كافة البشر.
- الوحوش حقيقية، والأشباح كذلك الأمر.. إنها تعيش بداخلنا وتنتصر أحياناً.
- الدافع وراء الحرب هو الغرور أو الغطرسة، الرغبة بالسيطرة على الثروة النفطية، الرغبة بغرس برامجنا.
- يتوق الرجل الشهواني إلى الكثير، مثل تانتالوس الذي وصل الماء إلى ذقنه وما زال يشعر بالظمأ.
- لا يوجد نار كالعاطفة، ولا شرارة كالفتنة، ولا شرك كالحماقة، ولا وابل كالجشع.
- قلة الحرص والطمع تورث الصدق والورع، وكثرة الحرص والطمع تكثر الهم والجزع.
- ولدنا جميعاً شجعاناً ونثق بالناس وطماعين، في النهاية تخسر الأغلبية الأولى والثانية ونبقى طماعين.
- مثل الجشع فقير دوماً.
- من الاستحالة أن تجد جشعاً يعيش بسعادة.
- لا تصحب خمسة: الكذاب: فإنك منه على غرور، وهو مثل السراب يقرب منك البعيد، ويبعد منك القريب والأحمق: فإنك لست منه على شيء، يريد أن ينفعك فيضربك والبخيل: فإنه يقطع بك أحوج ما تكون إليه والجبان: فإنه يسلمك ويفر عند الشدة والفاسق: فإنه يبيعك بأكلة أو أقل منها، قيل: وما أقل منها؟ قال: الطمع فيها ثم لا ينالها.
- الفارق بين طالب الشهرة وطالب المجد أن طالب الشهرة معه ترمومتر يقيس به مستوى الثناء الذي قيل في حقه، بينما طالب المجد لا يهمه مديح الناس له، فهو عارف لنفسه واقف على حقيقتها، لا يغلب جهل الناس به، علمه بحقيقته.
- اروع ما في حبنا أنه ليس له عقل ولا منطق اجمل ما في حبنا أنه يمشي على الماء ولا يغرق.
- قيل للشافعي رحمه الله: أخبرنا عن العقل، يولد به المرء؟ فقال: لا، ولكنه يلقح من مجالسة الرجال، ومناظرة الناس.
- ما اجمل أن تكون شخصاً كلما يذكرك ألاخرون يبتسمون.
- ثلاثة على الرجل الشريف أن يحذر منها. في مرحلة الشباب حيث بداية الحيوية والنشاط، يجب أن يحذر من فتنة النساء، وفي مرحلة الكهولة حيث تتوهج الحيوية والنشاط يجب أن يحذر من المغالبة.. وفي مرحلة الشيخوخة حيث تذبل حيويته ونشاطه يجب أن يحذر من الطمع.
- ان ما نتوق اليه ونعجز عن الحصول عليه أحب إلى قلوبنا مما قد حصلنا عليه.
- لكل أمة وثن، وصنم هذه الامة الدرهم والدينار.
- بئس الرفيقان: الدينار والدرهم، لا ينفعانك حتى يفارقاك.
- إذا نظر إليك الشيطان فرآك مداوماً في طاعة الله، فبغاك وبغاك.. أي طلبك مرة بعد مرة فإذا رآك مداوماً ملَّكَ ورفضك، وإذا كنت مرة هكذا ومرة هكذا طمع فيك.