اقوال وحكم
أقوال الشيخ علي الطنطاوي
الشيخ علي الطنطاوي مواليد سنة 1909م، هو فقيه وأديب وقاض سوري، ويُعتبر من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين، وهنا إليكم من أقوال الطنطاوي.
من أقوال الطنطاوي
- وإذا اسُتعبدت أمة ففي يدها مفتاح قيدها ما دمت محتفظة.. بدينها ولغتها.
- مهما كان القادم مجهولاً افتح عينيك للأحلام والطموح فَغداً يوم جديد وغداً أنت شخص جديد.
- ما في الحب شيء.. ولا على المحبين من سبيل.. إنّما السبيل على من ينسى في الحب دينه، أو يضيع خلقه، أو يهدم رجولته.
- وإن المؤمن ما ثارت في نفسه شهوة إلا أطفأها بأنهار الجنة أو أحرقها بنار جهنم فاستراح منها.
- ورب ثوب هو في نظرك قديم وعتيق بال لو أعطيته لغيرك لرآه ثوب العيد.
- وماذا في لغة الحب، غير (أحبُكِ) و(أحبُكَ).. رددوها مئة مرة فإنكم تنامون.
- يا شباب المسلمين تخلقوا بأخلاق الإسلام وانشروها بين الناس وأنقذوا بها العالم.
- يا من عنده بنات لا تردوا الخاطب الصالح إذا جاءكم ولا ترهقوه بالمطالب.
- يا ويح من يظن ان الأدب إنما هو حديث الشهوة ملفوفاً برداء الفن.
- لماذا يبكي الشيخ على شبابه ولا يضحك الشاب لصباه.
- إنّّ لذّات الدنيا مثل السراب، ألا تعرفون السراب.. تراه من بعيد غديراً، فإذا جئته لم تجد إلّا الصحراء فهو ماء ولكن من بعيد.
- لا أتعب لأني أحب عملي، ومن أحب عمله لم يتعب ولو حرمه راحته المعتادة ومنعه طعامه ومنامه.
- الإسلام لا يعارض العلم الصحيح، ولا الفن النافع ولا الحضارة الخيرة، وإنّه دين سهل رحب مرن.
- إنَّ في أذكياءِ المجرمين منْ لو رُبّي وعُلِّمَ لكانَ من عَباقِرةِ الدهرِ.
- إذا أرادت الأم أنْ تُصلحَ بنتها فلتصلح أولاً نفسها.
- إنّما يبنى الزواج على التوافق في التفكير والسلوك والوضع الاجتماعي والحالة المالية، وبعد هذا كله تأتي العاطفة.
- إنّ باب الإصلاح أمامك أنت يا بنتي، ومفتاحه بيدك، فإذا آمنت بوجوده، وعملت على دخوله، صلحت الحال.
- أن حياة الأنسان لا تقاس بطول السنين بل بعرض الأحداث.
- إنّ ذكرى اللذة مؤلمة، وذكرى الألم لا تسر.
- أن كل مافي هذه الحياه باطل إلّا ذكر الله والعمل للآخره.
- إنّ وطن المسلم دينه فحيثما صاح المؤذن الله أكبر فثمة وطنه.
- القلب منزل أقدس شيئين بالوجود، الإيمان والحب، وحسب العقل جمودا وعجزا أنه لا يستطيع أن يفهم الحب ولا يدرك الإيمان.
- إنّ للتوبة روحاً وجسداً فروحها استشعار قبح المعصية وجسدها الامتناع عنها.
- أو لم يجعل الإسلام إخلاف الوعد من علامات النفاق.
- فإني قرأت كتاباً في تعريف الجمال كثيرة، فلم اجد أحد من تعريف طاغور: إنّ الجمال هو الإخلاص.
- يا من يعلم أنّ بعد الدنيا آخرة، وأنّ بعد الحياة موتاً، وألا بدّ من وقفة للحساب ومشيه على الصراط، تب من الآن ولا تؤجّل التوبة إلى غد.
- من تاب من ذنب وهو لا يزال مقيماً عليه أو يفكر في أن يعود إليه، فهذا كالمستهزئ بربه والعياذ بالله.
- إنّ أصحاب الهمم العالية إذا هبطوا الجبل من جانب قاموا يحاولون صعوده من الجانب الآخر.
- إنّ الحياة النفسية كدفتر التاجر ليست العبرة بضخامة أرقامه ولكن بالباقي بعد الجمع والطرح.
- إنّ الرابطة الإسلامية رابطة (إنّما المؤمنون إخوة) معجزة من أعظم معجزات الإسلام.
- إنّ العمر لا يقاس بطول السنين بل بعرض الأحداث.
- إنّ الناس يموتون في سبيل العقيدة، وما ماتت عقيدة قط من أجل حياة إنسان.
- لا الدار دار ولا السكان سكان.
- لا تغرنّكم نعومة الفأس ولا تخدعنكم خشونةُ الحطبة فإن الفأس على نعومتها تقطع أشد الحطب على خشونته.
- لا قيمة أعظم ولا أسعد ولا أدوم من أن تكون مع الله في كل أحوالك وهو يهديك ويرضيك.
- لا لست شيوعياً ولا اشتراكياً ولكني إنسان وإني مُسْلِمْ.
- ليس في الدنيا عمل لا يدخل فيه الإسلام ويبين فيه حكم الله.
- كل يبكي ماضيه، ويحن إليه، فلماذا لا نفكر في الحاضر قبل أن يصير ماضياً.
- إنّ في الوجود شيئاً أقوى من الحديد، وأمضى من السيف، وأحمى من النار، وأنكى من القنبلة الذريَّة، هو الإيمان.
- ليس في الدنيا شيء أجلَّ ولا أجملَ من الصلاة.
- الإسلام لم يكن بالعرب، بل العرب كانوا بالإسلام.
- إذا أردتَ السعادة فلا تنظر لمن قُسم لهُ أكثر منك، بل لمن قُسم لهُ أقل.
- ابدؤوا بإصلاح الأخلاق فإنها أول الطريق.
- لا شيء أحلى من الثبات على الرأي إلاَّ الرجوع إلى ما هوَ خير منه.
- حياة الإنسان لا تقاس بطول السنين، بل بعرض الأحداث.
- وهل يبقى المستقبل مستقبلاً إذا أنا بلغته أم يصبح حاضراً وعليّ أن أبلغ مستقبلاً آخر.
- لا أعرف أمة في الدنيا يجهل أبناؤها لسانَها جهلَ أبناء العرب بلغة العرب.
- وحين تصير المتعة واجباً تفقد جمالها، هذه هي طبيعة النفس البشرية.
- إذا تمّ أمر بدا نقصه ترقب زوالاً إذا قيل تم.
- الأدب ليست فيه حقيقة كالحقيقة العلمية ولكن فيه حقائق نسبية.
- الدنيا كلها حلم كاذب: الحب، والمال، والصحة والسعادة والمجد.. لا يخلد شيء من ذلك ولا يبقى.
- الديمقراطية هي كلمة يونانية مؤلفة من كلمتين: (ديموس) أي الشعب و(كراسي) أي الحُكم ومعناها حكم الشعب.
- الذي يخرج من القلب يدخل القلب والذي خرج من اللسان لم يجاوز الآذان.
- نفسك عالم عجيب يتبدل كل لحظة ويتغير ولا يستقر على حال.
- ودفين القلب يحيا إذا ناداه الماضي، وأذن له بالدخول، وقام لاستقباله.
- و كذلك الإيمان إن نزل بقلب امرأة جعل منها بطلاً لا يُغلب، وما أعجب ما يصنع الإيمان.
- متى صلحت أخلاقنا، وعاد لجوهرنا العربي صفاؤه وطهره، وغسلت عنه الأدران، استعدنا فلسطين، وأعدنا ملك الجدود.
- متى يجيء اليوم الذي نتكلم فيه كلام الشرف، ونعد وعد الصدق، وتقوم حياتنا على التواصي بالحق.
- إنّا نحسب الغنى بالمال وحده، وما المال وحده.. ألا تقدرون ثمن الصحة.. أما للصحة ثمن.
- العراق ينام لكنه لا يموت.
- العلم غايته الحقيقة ووسيلته الفكر وأداته المنطق والفن غايته الجمال ووسيلته الشعور وأداته الذوق.
- القضاء هو مقياس الخير في الأمم، وهو معيار العظمة فيها، وهو رأس مفاخر كل أمة حية وراشدة.
- أنا لا أتواضع حتى أسلب نفسي حقّها ولا أستكبر حتى أدّعي لها ما ليس فيها.
- أوليس من أكبر النعم على الإنسان النسيان.. لولا النسيان لكانت الحياة لا تطاق.
- بالشكر تدوم النعم، وبالإخلاص تبقى الأمم، وبالمعاصي تبيد وتهلك.
- حياة الإنسان لا تقاس (بطول) السنين بل (بعرض) الأحداث.
- خسأ المجددون إذا كان التجديد ردة عن الدين.
- سبحان من جعل الرضا بالله تاج يوضع على رؤوس المؤمنين الراضين بقضاء الله وقدره.
- عودوا إلى آداب الإسلام ففي الإسلام الخير والعدل والحق والنصر والمجد.
- الاستعمارُ العسكري انتهى، ولكن بُلينا باستعمارٍ شر منه هو الاستعمار الفكري والاجتماعي.
- للصدق رائحة لا تشم بالأنوف ولكن تحس بالقلوب.
- لا تقولوا للعلماء رجال الدين، ولا تحملوهم وحدهم واجبات الدين، فإن رجال الدين هم كافة المسلمين.
- كل شيء بقدر الله، والله قسم للعبد سعادته وشقائه ورزقه وعمره، فما كان لك سوف يأتيك على ضعفك، وما كان لغيرك لن تناله بقوّتك.
- إذا شئتم أن تذوقوا أجمل لذائذ الدنيا، وأحلى أفراح القلوب، فجودوا بالحب كما تجودون بالمال.
- قلب المرأة والشاعر لا يفارقهما الشباب أبدًا.
- أنا أعرّف الذكاء بأنه سرعة المحاكمة والعقل بأنه صحة المحاكمة.
- فيا ليت الإنسان لا يذك، إذن لما تألم.
- كنا نشتهي الشيء ولا نجدهفلما وجدناه فقدنا الشهية.
- اللهم تباركت ربنا لك الملك ولك الأمر ولا شكاة إلّا إليك ولا خير إلّا منك.
- المراد أن نتعود النظام والضبط في أعمالنا كلها، وألا نصاب بطاعون التأجيل والتسويف وإخلاف المواعيد.
- المسجد موطن كل مسلم.
- المسلم من علم أن الإسلام لا يشبه الأديان ولا يقاس عليها، لأنه دين وشريعة وسياسة وأخلاق.