أعراض الأمراض

أعراض ارتفاع إنزيمات الكبد

  • ١ الكبد
  • ٢ أسباب ارتفاع إنزيمات الكبد
  • ٣ علامات ارتفاع إنزيمات الكبد
  • ٤ أعراض ارتفاع إنزيمات الكبد
  • ٥ طرق لخفض الارتفاع في إنزيمات الكبد

الكبد

من أكبر أعضاء الجسم، يتميّز بلونه الأحمر، ويلعب الدور الأساسي في عمليات الأيض وتخزين الغليكوجين كما أنّه مسؤول عن تخليص الجسم من السموم، لهذا تعتبر مشكلة ارتفاع إنزيمات الكبد من الأمور التي تثير القلق وتستدعي العلاج السريع لتجنب تفاقمها، وسنتعرف من خلال هذا المقال على المسببات وطرق العلاج.

أسباب ارتفاع إنزيمات الكبد

  • زيادة كمية الدهون المتراكمة على الكبد.
  • تناول الأدوية المتخصصة في علاج الكولسترول.
  • الإصابة بمرض السكري.
  • سوء النظام الغذائي المتبع.
  • تناول الكحول.
  • نتيجة للإصابة بفيروس الكبد الوبائي ويكون فيه ارتفاع الإنزيمات عالياً جداً.
  • خسارة الوزن بشكل سريع.

علامات ارتفاع إنزيمات الكبد

  • الإصابة باليرقان والذي يتحوّل فيه لون البشرة للون الأصفر مع بياض العينين.
  • خروج بول وبراز بلون داكن.
  • الإصابة بالاستسقاء والنزيف المعوي نتيجة لتراكم السوائل في منطقة البطن.
  • انخفاض في حرارة الجسم.

أعراض ارتفاع إنزيمات الكبد

إن ارتفاع الإنزيمات غير الكحولية والمعروفة باسم NASH قد لا يكون مصحوباً بأية أعراض، ومثله ارتفاع الإنزيمات الكحوليّة أو حتى الإصابة بمرض الالتهاب الكبدي C وB، وفي حال كان الارتفاع في إنزيمات الكبد ناتجاً عن الإصابة بمرض الكبد المزمن فإنّ الأعراض المرافقة يمكن تلخيصها كما يلي:

  • الشعور بالتعب والإرهاق.
  • دوار وغثيان وقد يكون مصحوب بالقيء.
  • الشعور بألم في الجزء العلوي من الجانب الأيمن للبطن.
  • فقدان الرغبة الجنسية.
  • تغيرات على الجانب النفسي.

طرق لخفض الارتفاع في إنزيمات الكبد

  • الابتعاد عن تناول الحكوليات بجميع أنواعها والابتعاد عن تناول الأدوية دون اللجوء لإستشارة الطبيب، كمضادات الالتهاب كالأسبرين والذي يتتسبب في تدهور صحة الكبد.
  • اتباع الحميات الغذائية وتجنّب الأطعمة المحتويه على السكر المكرر والوجبات الجاهزة، وتناول اللحوم ذات الدهون المنخفضة والغنية بالبروتين كتناول اللحون الحمراء، والبيضاء إضافة لتناول الألبان ومشتقاتها والتي تسهل عملية الهضم.
  • الإقلاع عن التدخين، وتجنّب التعرّض للدخان الصادر من السيارات كما يجب الابتعاد عن استنشاق روائح المواد الكيميائية والاستعانة بالمنظفات الطبيعية، واستخدام مستحضرات العناية بصحة الجسم والخالية من الكيماويات.
  • الحرص على تناول الأغذية الغنية بأوميجا-3 والتي تتوفر في الأطعمة البحرية وزيت بذور الكتان، لقدرتها على خفض دهون الكبد، ويمكن أيضاً اللجوء للعلاجات العشبيّة من خلال استخدام نبات الهندباء والمضاف إليه حليب الشوبك فمن شأن هذا العلاج تخفيض الأنزيمات المستخدمة في تخليص الجسم من السموم.
  • استشارة طبيب متخصّص لإرشادك للنظام الغذائي الواجب اتباعه لضمان سلامة وصحة الكبد وضمان حصول الجسم على حاجته من المكملات الغذائية لضمان بناء خلايا الكبد والتي من أهمها فيتامين B-12 وإنزيم Q10.

زر الذهاب إلى الأعلى