أعراض الأمراض
آخر ما توصل إليه الطب
- ١ علم الطب
- ١.١ آخر ما توصل إليه الطب في علاج السكري
- ١.٢ آخر ما توصل إليه الطب في علاج السرطان
- ١.٣ آخر ما توصل إليه الطب في علاج البهاق
- ١.٤ آخر ما توصل إليه الطب في علاج السمنة الزائدة
علم الطب
علم الطب هو أحد العلوم المتخصصة في علاج الأمراض والأوبئة التي تصيب كلاً من الإنسان والحيوان، ويُمكن اعتباره أحد أقدم العلوم ككلّ، إذ كان في البداية يرتبط بأعمال الشعوذة والسحر، ثم أصبح الآن من أكثر المجالات تطوراً، إذ قُسم إلى العديد من الأقسام مثل: الجلدية والتناسلية، والباطنية، والقلبية، والأذن، والأنف، والحنجرة وغيرها، ويوجد العديد من الأبحاث والدراسات الحديثة التي تخّصصت في علاج العديد من الأمراض، وهذا ما سنذكره في هذا المقال.
آخر ما توصل إليه الطب في علاج السكري
- عقاقير الجرثومة الحية: أو كما تُسمى بالإنجليزيةprobiotics، تم إجراء العديد من الدراسات والأبحاث على هذه العقاقير، والتي أُثبتت فعاليتها الكبيرة في خفض نسبة الجوكلوز في الدم والبنكرياس، في حين قال بعض الأطباء أنّه يُمكن الاعتماد عليها بشكلٍ كلي، في حين قال أطباء آخرون أنه يُمكن استخدامها إلى جانب الأدوية والعلاجات الأخرى.
- اللقاح المكسيكي: ظهر اللقاح المكسيكي في أواخر سنة 2016م، والذي تم اختراعه على يد خورخي غوانزاليس، والذي يقوم بدوره على سحب نسبة معينة من المرضى، ثم حقنها في المحلول الملحي، ثم وضعها في درجة حرارة تصل إلى خمس درجات مئوية، ويُمكن اعتباره من أكثر العلاجات نجاحاً، إذ قام بحماية المرضى من العديد من الأعراض الجانبية لمرض السكري ونذكر منها: انسداد الشرايين، وفقدان النظر، والفشل الكلوي.
آخر ما توصل إليه الطب في علاج السرطان
- السايبورغ: يعتبر السايبورغ هو أحد الكائنات الخيالية التي تتكون من المكونات البيوميكاترونية والعضوية، وهو اختصار لكلمة cybernetic organism والتي تعني متعض سيبرناطيقي، ويُستخدم هذا العلاج لاستهداف خلايا السرطان الخبيثة، وقتلها والتخلّص منها، وبالتالي منع انتشار السرطان في باقي أنحاء الجسم.
- الجسيمات النونية: قام باحثون روس بإجراء العديد من الأبحاث والدراسات على مرضى السرطان، وقد توصلوا إلى علاج الجسيمات النانوية، والذي تقوم بإطلاق إلكترونات الحمض النووية، والتي تقتل الخلايا السرطانية في الجسم، كما تمنع انتشار الخلايا السرطانية.
آخر ما توصل إليه الطب في علاج البهاق
- التعديل الوراثي: يعتبر التعديل الوراثي أحد العلاجات الحديثة التي تستخدم في علاج البهاق، إذ يحسن صبغة الجلد، ويعيد لونها الطبيعي، وقد أجريت هذه الأبحاث على الفئران وقد نجحت نجاحاً باهراً، لذلك ابتدأ الأطباء بتجربة هذا البروتين على البشر.
- أدوية السورالين: إعطاء المرضى أدوية تحتوي على مادة السورالين، والتي تعيد لون الجلد الطبيعي، وتستخدم هذه الحالة في حال لم يعالج البهاق بالطرق التقليدية.
- حقن الدماغ: قام العديد من الباحثين في جامعتي أوريجون وفلوريدا، بإجراء تجارب على الفئران، إذ قاموا بحقن دماغها بهرمون اللبتين، والذي يكبح الشهية ويحرق الدهون في الجسم، وقد أظهرت النتائج أن الفئران فقدت 5% من وزنها، وقد أشارت الدراسات إلى أنّ هذا العلاج يستخدم لمرة واحدة طول الحياة، كما أنه لا يُصلح لذوي القلوب الضعيفة.
- عمليات شد المعدة: تستخدم هذه الطريقة في حال لم تنجح الطرق التقليدية في إنقاص الوزن، ويقوم الأطباء من خلالها باستئصال جزء من المعدة، ثم وضع رباط مطاطي بها.