القسم الادبي

اشعار قصيرة عن شهيد الوطن , تغريدات ومنشورات رثاء شهداء الواجب , كلمات عن شهيد الوطن

زفو شهيد الوطن بين الاوطان
لجل الوطن ضحى حفيد الصحابه

من لابتا يشهد لها الوقت شجعان
تمشي على درب الخطر ماتهابه
الموت ياداعش تراه يتحراك
ان كان قربت لديار اخو نوره
بالملح ياداعش وبالنار نصلاك
شمال عرعر او جنوب لشروره
شهيد دون الوطن يبعث وهو صايم.
عوده معوض عسا مثواك للجنه.
قدم حياته فدا واقبل على السايم
مقدام لابة بلي مايعرف الكنه

مامات من دافع عن الدين وبﻻد
موته شهاده والشهاده شرفله
عوده على الخاين تقدم وﻻحاد
فادا بروحه والوطن يعترفله
شهيدنا من جيشنا الحر مرسال
فيه انحفر اسمك شهيد لبلاده
شهيد واجب نال قدره بالأفعال
وحاز الشرف وجنان خلد وسعادة
الوطن في قلوبنا دين وعقيدة
من وقف دون السعوديّة شهيد
والعمل يدني مرامينا البعيدة
والصّبر ينبي عن الباس الشديد

عزمه يسوقه وراسه فيه باس” شديد
من دون حد البلد روحه جعلها وداع

الله يقبلك يا عوده وجعلك شهيد
لاجل الوطن كل مانغلي ونملك يباع
ماحسبنا حساب داعش والخوراج
ومن رضى في فعلهم ماهوب منا!

واقفينن للعدو مثل البوارج
والله ان يموت فيها. ما تهنا
وجيهكم و قلوبكم كلها سود
شلّة غدر و إرهاب نجسه جحوده

يامملكتنا كلنا لحدك جنود
وإن مات عوده كلنا اليوم عوده
حنا جنود الوطن لروح بياعه
في خدمة الدين والمليك عبدالله
لادعانا نقول السمع والطاعه
نقلط على الموت والاعمار عند الله
الله الأول وعزك ياالوطن ثاني
لأهل الجزيرة سلام وللملك طاعه

حنا جنود الوطن للقايد الباني
رمحه .. ودرعه .. وكف الملك وذراعه

يا شهيـداً أنـت حـيٌّ
ما مضى دهرٌ و كانـا
ذِكْرُكَ الفـوّاحُ يبقـى
ما حيينـا فـي دِمانـا
انـت بـدرٌ سـاطـعٌ
ما غابَ يوماً عن سمانا

***
قد بذلتَ النفسَ ، تشري
بالـذي بِعـتَ الجنانـا
هانَتِ الدُّنيا ، و كانـتْ
دُرَّةٍ ، كانـت جُمـانـا
فارتضيتَ اليومَ عدنـاً
خالـداً فيهـا مُصانـا

***
رَدِّدِي يا قـدسُ لحنـاً
عن شهيدٍ فـي رُبانـا
و اْكتُبي تاريـخَ شَهْـمٍ
راحَ كي يحمي حمانـا

يا فلسطينُ اْذكري مَـنْ
جَرَّعَ الباغـي الهوانـا

***
أَقْبَـلَ الفجـرُ فلـبَّـى
خاشعـاً ذاق الأمـانـا
قِبلْـةََ الرحمـنِ ولًـى
وَجْهَهُ ، ثُـمَّ استعانـا
فاْمتطى خيلَ التحـدِّي
يقتلُ الصمـتَ الجبانـا

***
أَثْخَنَ الأعـداءَ طَعْنـاً
سَيْفُُهُ يهـوى الطِّعانـا
في سبيـلِ اللهِ يرمـي
رميـةً تُعليـهِ شـانـا
في جِنانِ الخلدِ يلقـى
ربَّهُ ، فالوقـتُ حانـا

زر الذهاب إلى الأعلى