متفرقات

منشورات عيد الحب ، اجمل منشورات عيد الحب رومانسية للفيس بوك

كان نفسي تبقى معايا ياحبيبى النهاردة بس انا دايما بفكر فيك

هصدقني ياحبيبى لو قلت ليك انى عمرى اقل حاجة ممكن اقدمهلك

انت فاكر انى انا كنت هبقى سعيدة من غيرك دة انت عمرى

لمة بتقولى بحبك بحب حياتى وبحب الدنيا ياحبيبى

انت مش فاهم انا بحبك اقد اية

فى بالى ياحبيبى رغم انك بعيد عني فى بالى دايما

لا تسألني عن الندى فلن يكون ارق من صوتك
ولا تسألني عن وطني فقد اقمته بين يديك
ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما احببتك

كنت انوي ان احفر اسمك على قلبي
ولكنني خشيت ان تزعجك دقات قلبى

لماذا لماذا طريقنا طويل مليء بالاشواك
لماذا بين يدي ويديك سرب من الاسلاك
لماذا حين اكون انا هنا تكون انت هناك

انا احبك حاول ان تساعدني
فإن من بدأ المأسا ينهيها
وإن من فتح الابواب يغلقها
وإن من اشعل النيران يطفيها

احبك
يا من سرق قلبي مني
يا من غير لي حياتي
يا من احببته من كل قلبي
يا من قادني الى الخيال

حبيبي
أهديتك قلبي وروحي
وبين ظلوعي اسكنتك
ورسمت معك احلامي
و وعــــــودي

تواعدنا
ان نبقى سوياً مدى الحياة
ان نجعل حبنا يفوق الخيال
ان نكتب قصة حبنا في كل مكان
ان نغسل قلوبنا من نهر العذاب

ربما عجزت روحي ان تلقاك
وعجزت عيني ان تراك ولكن لم يعجز قلبي ان ينساك
اذا العين لم تراك فالقلب لن ينساك

احبك موت .. لا تسألني ما الدليل
ارايت رصاصه تسأل القتيل ؟

ربما يبيع الانسان شيئا قد شراه
لكن لا يبيع قلباً قد هواه

لا تسألني عن الندى فلن يكون ارق من صوتك
ولا تسألني عن وطني فقد اقمته بين يديك
ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما احببتك

كنت انوي ان احفر اسمك على قلبي
ولكنني خشيت ان تزعجك دقات قلبي

إن يأست يوما من حبك وفكرت في الانتحار
فلن اشنق نفسي او اطلق على نفسي النار ولن القي نفسي من ناطحة
سحاب لاني اعرف وباختصار ان عينيك اسرع وسيله للانتحار

لا ثقه لدي الا عينيك فعيناك ارض لا تخون
فدعني انظر اليهما دعني اعرف من اكون

لماذا طريقنا طويل مليء بالاشواك
لماذا بين يدي ويديك سرب من الاسلاك
لماذا حين اكون انا هنا تكون انت هناك

لو كان لي قلبان لعشت بواحد وابقيت قلبا فى هواك يتعذب

انا احبك حاول ان تساعدني
فإن من بدأ المأسا ينهيها
وإن من فتح الابواب يغلقها
وإن من اشعل النيران يطفيها

يا ليل لطالما سهرت فيه
أحكي عن جرح الزمان
قد أشجاني ما كنت أذكره
فبكيت وهجرت الامان
أنادي علي قمر وحيد هناك
تعال اليَ لست إنسان
بل أنا فتاه
عشت أعواما
أنادي عليك
أرجوك ياقمري اجبني الان
سنختبأ معا في هذا المكان
فأنت وحيد
وأنا وحيده
أقترب مني
أعزف لي اللحن الحزين
لا تخف مني وأقبل
فأنا جريحه هذا الزمان

عالي معي إلى حيثُ النُّجوم
قدْ توضَّعتُ في المدارْ
قَمراً صِناعيَّاً يتسكَّعُ بينَ النُّجومْ
يرْصدُ الأرضَ من بعيدْ

دعيني
دعيني أُمْطِرُ عُلبةَ الواردِ المتَّخِمة بتفاصِيل اللَّهو
وهاتِفُكِ المحمولِ على نعشِ الملل
وصندوقِ الوارد
بآلافِ الرَّسائل القصيرةِ والطويلة
عن دردَشة النُّجوم عِندَ المساءْ
دعيني
دعيني أستَنْفِرُ قوافي الشِّعر هذا المساءْ
وشياطِينَهُ وملائكتهِ وجُنودهِ الأوفياءْ
لأكتبَ في عَينيكِ قصيدةً من ها هُنا
من رَحِبِ هذا الفضاء

بماءِ الوردِ وسُكَّرِ اللَّوز
على مُذنَّبٍ هاربٍ نحوَ ذِراعَيْكِ
أُحبُّك ِ
أَقُولهُا مرَّةً واحدةً ولن أُعيْدْ
يا صاحبةَ القلبِ العَنيدْ
ها هُما جَناحيَّ يُنادياكِ فامْتَطِيهما
وأنْصتي إلى نبضِ الوريدْ

زر الذهاب إلى الأعلى