القسم الادبي

كلام حزين عن اليتامى , عبارات عن اليتيم واليتيمة , خواطر عن الايتام , عبارات عن يوم اليتيم

دموع اليتيم هي درر الله

ولد بدون أب نصف يتيم، ولد بدون أم يتيم كامل

أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا أشار بإصبعيه السبابة والوسطى.
خير بيت فيه يتيم يحسن إليه

حيرتي حيرة الغريب إذا الليــل أتى، واليتيم في يوم عيد
تدري وش اللي يجرح القلب جرحين

ويمد حـبل الحزن فيك ويشده

انك تناظر طفل من غير أبوين
يمشي ودمعة سايل فوق خــده
منظر صعيب ويقسم القلب قسمين

لا قـام يمسح دمعة بكف يــده
يمشي ولا يدري طريقه على ويــن
لــيــن الـتعـب مـن كثر ما تاه هــده
اثقل حروف يشيلها فيه حرفين

لا اب يـدري بـه ولا ام تــرده
في خطوته رحلة ودمعة وسكـين
وحـظ تـوسد بالمـراسي مـخـده
جيت اساله بالله قللي ولـد مـيــن؟؟؟
وبـغــى يـجـاوب.. واختـنق صوت رده
أنــا يـتـيم ومـا لــدربــي عـنـاويـــن
وجــزر الحـزن فيني يسـاوي لـمده
وطـعم الطفـولة ما عـرفته لها لحين
وثــوب الســعادة صــرت ما نيب قـده
ابـكي إلــى من شفت غيري سعيـديـن
لـيـن الـبكـــا فـيـني يـوصـل لـحـده
واقفى ورحت امسح دموعي من العين

وعـيـني تـناظر دمعـته فــوق خـــده

وهـذا اللي يـجرح الـقلب جـرحين

ويـمد حـبــل الـحـزن غصب ويشده
خبروني ماذا رأيتم ؟ أطفالاً يتامى أم كوكبا علويا

: كزهور الربيع عرفاً زكياً ونجوم الربيع نوراً سنيا

: والفراشات وثبةً وسكوناً والعصافير بل ألذّ نجيا
: لإنني كلما تأملت طفلا ً خلت أني أرى ملاكاً سويا
: قلت لمن يبصر الضباب كثيفاً أن تحت الضباب فجراً نقيا
: اليتيم الذي يلوح زرياً ليس شيئاً لو تعلمون زريا
: إنه غرسة ستطلع يوماً ثمراً طيباً وزهراً جنيا
: ربما كان أودع الله فيه فيلسوفا ً , أو شاعراً , أو نبيا
: لم يكن كل عبقري يتيما إنما كان كاليتيم صبيا
: ليس يدري ولكنه سوف يدري أن رب الأيتام حيا
: عندما يصبح الصغير فتياً عندما يلبس الشباب حلياً
: كل نجم يكون من قبل أن يبدو سديماً عن العيون خفيا
:ان يك الموت قد قضى بأبيه ما مضى بالشعور فيك وفيا
:وشقاء يولد الرفق فينا لهو الخير بالشقاء تزيا
: لاتقولوا من أمه ؟ من أبوه فأبوه وأمه بشرا سويا
: فأعينوه كي يعيش وينمو ناعم البال في الحياة رضيا
: ربّ ذهن مثل النهار منير صار بالبؤس كالظلام دجيا
: كم أثيم في السجن لو أدركته رحمة الله كان حراً سويا
: حاربوا البؤس في الصغار صغيراً قبل أن يستبد بهم قويا
: كلهم ذلك الجريج الملقى فلنكن كلنا الفتى “السامريا”

زر الذهاب إلى الأعلى