القسم الادبي

عبارات دفاع عن محافظة نجران وجازان , كلنا نجران , شعر عن قصف جازان , قصائد ضد العدو الحوثي

جازان لا نجران حتى شروره
من مسها بالسوء تقطع يمينه

وحمار حوثة يحترق في شروره
العلج يصله ردنا قبل حينه
نجران من دونه سـرايا وقوات
احمات موطنا دروع الجزيره

ورجال يام مطوعين الصعيبات
نار(ن) على كبد المعادي سعيره

دون الوطـــن والدين نقبل كلنا صف وفريق
واحنا معك يابوفهد في ضيق والا في سعه
نجران لا باس مما جاش ماجوره
عطبت يمين العدو جعله فدا عينش
بيجيش بالثار راعي الحزم اخو نوره
الين يركع غريمش تحت رجلينش..

تمطر سماهم من سحاب التعاون
ويسيل دمع ايران من برق سلمان

ولا حسبنا خمس طلقات هاون
ماغير جمر لمبخرة طيب نجران !
يا لابتي رد البرا ماله مثيل
لاقامت الهيجا تدق أطبولها
ماهوب من يام الرعاعة والذليل
معطر التاريخ طيب فعولها

نجران حدّْ اللي تمادى على الحدّْ
إبشر بذلِّك يا زبون الشياطين

حنّا العواصف كلها دون هالخَدّْ
الله خلقنا ما نهاب الميادين
ماجور يانجران يام العريقـه
ومن لاعرف يام العريقه جهلها

ذولا مقابيس الوغا و الحريقه
مدهال صعبات المواقف واهلها
قال الذي حده علـى بـدع الالحـان
واشرف على بنـات فكـر وندبهـا

يذب صوته بيـن سجّـات واذعـان
علـى طواريـق المعانـي سحبهـا

يتـل قلبـه بالمعاليـق شـريـان
تلـة يميـنٍ تلهـا ثــم كربـهـا

في ساعةٍ فيها غفت كـل الاذهـان
ماحس فيها كـود منهـو حسبهـا

شـوارد المعنـى ثقيـلات الاوزان
يشدهـا هاجـوس فكـرٍ سكبـهـا

شاب الـورق ممـا بقلبـه ولا لان
أرها على الجـزلات حتـى كتبهـا

هي سولته ياقل مـا فيـه سلـوان
أسباب من قدّ السبـب فـي سببهـا

اللي تسبب لـي بهجـره للاعيـان
جعلـه وقـود النـار واول حطبهـا

ترف الصبا عذب اللما مطرق البـان
ميّـاس قـد وكـم قلـوبٍ عطبهـا

سبحان من صوّر جماله وسبحـان
أنا اشهد أن اللـي عطاهـا وهبهـا

لاجيت أقارن به مع البيض شتـان
شتان مـا بيـن النحـاس وذهبهـا

واليا وقف رمحٍ على راس ما بـان
ولا مشى درج القطـا مـا عجبهـا

أرواه ربـه والبهـا فيـه ريــان
وقام يتغطـرس بالعيـون وهدبهـا

فريد جنسه ما انخلق مثلـه إنسـان
ياكبر حـظ اللـي ولاتـه كسبهـا

تبقى لها ذكرى على مـر الازمـان
بنت الرجـال اللـي رفيـعٍ نسبهـا

أدمنت حبه ليـن عدّيـت الادمـان
والارض ضاقت لو وسيـع ٍرحبهـا

قـم يانديبـي بالملازيـم والشـان
حملـك ورق وأنـا عليّـه تعبهـا

أركب على نتق المواريـث الالمـان
بالكاش مشراها ماجت فـي طلبهـا

من وارد الناغي ماهي حوش عمّان
ياكـم عيـونٍ لا تحلّـت رهبـهـا

أن قلت صانعها ماهو بأنس من جان
فوق المواتر صاغها ثـم غصبهـا

ياكنهـا عـذراً تمـاري بالاوجـان
بالملعبه مـا حولهـا مـن هزبهـا

من فوقها فـل أبشـنٍ ثـم بيـلان
الرابح اللـي جابهـا مـن نجبهـا

تنزع من الباطن وتسـري مسيـان
تهقـوي اللـي للمسافـه ركبـهـا

بي إم سبع اميه وخمسين وحصـان
بين المواتر ما ذكـر مـن غلبهـا

من شيشة ابن سرور والا عبيـلان
فـوّل وقـود النـار واوزن هدبهـا

ثـم تلّهـا تلـة شفـوقٍ وحدمـان
للـي هـوى بالـه تنحـى جنبهـا

ياكنها دعجاً هـوت بيـن عقبـان
شيهانةٍ فـي عشهـا مـا رعبهـا

اسرح مساريح القطـا يـم نجـران
ديـرة رجـالٍ فعلهـا مـا حجبهـا

واضح محله ما يبي وصف عنـوان
تلفي على اللي مـا تغـره رتبهـا

قلّه ترا ذا الخط مـن يـم سلطـان
وأنتم تحلون البلـش مـع نشبهـا

لاياعوض ياصاحبـي يـا كحيـلان
أنته عوض نفـسٍ تزايـد غضبهـا

أنته شبيه الذيب والذيـب سرحـان

زر الذهاب إلى الأعلى