اقوال وحكم

حكم و اقوال الشيخ حسن البنا

  1. نفوسكم هي الميدان الأول إذا استطعتم عليها كنتم على غيرها أقدر.
  2. الجموا نزوات العواطف بنظرات العقول.
  3. احرصوا على الموت توهب لكم الحياة ، وإعلموا أن الموت لابدَّ منه ، وأنه لا يكون إلا مرةً واحدةً ، فإن جعلتموها في سبيل الله كان ذلك ربحَ الدنيا وثوابَ الآخرة.
  4. إنّ الأمة التي تحسن صناعة الموت وتعرف كيف تموت الموتة الشريفة ، يَهبُ الله لها الحياة العزيزة فى الدنيا والنعيم الخالد في الآخرة ، وما الوهن الذي أذلنا إلا حُب الدنيا وكراهية الموت.
  5. كونوا كالشجر يرميهم الناس بالحجر فيرمونهم بأحسن الثمر.
  6. إذا وُجد المؤمن الصحيح وُجدت معه أسباب النجاح جميعاً.
  7. لا تيأسوا فليس اليأس من أخلاق المسلمين.
  8. إنما تحيا الفكرة . . إذا قوي الإيمان بها.
  9. راحتي في تعبي ، وسعادتي في دعوتي.
  10. ستدخلون بذلك ولا شك في دور التجربة والإمتحان، فتسجنون وتعتقلون وتقتلون وتشردون ، وتصادر مصالحكم وتعطل أعمالكم وتفتش بيوتكم ، وقد يطول بكم مدى هذا الإمتحان {أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ} ولكن الله وعَدَكم من بعد ذلك كله نصرة المجاهدين ومثوبة العاملين المحسنين.
  11. إن دعوتكم لا زالت مجهولة عند كثير من الناس ، ويوم يعرفونها ويدركون مراميها وأهدافها ستلقون منهم خصومة شديدة وعداوة قاسية.
  12. إن الإسلام عقيدة وعبادة ، ووطن وجنسية ، وسماحة وقوه ، وخلق ومادة ، وثقافة وقانون.
  13. هذا الدين لا ينفع معه فضل مال و لا فضل جهد و لا فضل وقت.
  14. المسلم مطالب بحكم إسلامه أن يعني بكل شؤون أمته ، ومن لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم .
  15. إن كل يوم يمضي لا تعمل فيه الأمة عملاً للنهوض من كبوتها يؤخّرها أمداً طويلاً
  16. ليس العيب في الخلاف و لكن العيب في التعصب للرأي و الحجر على عقول الناس و آرائِهِم.
  17. إننا في أشد الحاجة إلى غربلة هذا الغذاء الثقافي الذي يقدم إلى الجيل الجديد ، في صورة كتب أو روايات أو صحف أو مجلات.
  18. ليس الخطأ عيباً في ذاته ، و لكن الرضا به و الإستمرار عليه و الدفاع عنه هو الخطأ كل الخطأ.
  19. إن الإشاعة والأكاذيب لا يقضى عليها بالرد أو بإشاعة مثلها، ولكن يقضى عليها بعمل إيجابي نافع يستلفت الأنظار ويستنطق الألسنة بالقول فتحل الإشاعة الجديدة وهي حق مكان الإشاعة القديمة وهي باطل.
  20. إن الرجل سر حياة الأمم و مصدر نهضاتها، و إن تاريخ الأمم جميعاً إنما هو تاريخ من ظهر بها من الرجال النابغين الأقوياء النفوس و الإرادات ، و إن قوة الأمم أو ضعفها إنما تقاس بخصوبتها في إنتاج الرجال الذين تتوفر فيهم شرائط الرجولة الصحيحة.
  21. العمل الذي لا يعدو نفعه صاحبه، ولا تتجاوز فائدته عامله ، قاصر ضئيل.
  22. الصمت أصله الإعراض عن اللغو، والجوع أصله التطوع بالصوم، والسهر أصله قيام الليل، والعزلة أصلها كف الأذى عن النفس ووجوب العناية بها.
  23. مظاهر الحياة لا تتجزأ و القوة قوة فيها جميعاً و الضعف ضعف فيها جميعاً كذلك.
  24. راحتي في تعبي، وسعادتي في دعوتي.
  25. أحلام الأمس حقائق اليوم ، وحقائق اليوم أحلام الأمس.
  26. إنما تنجح الفكرة إذا قوى الإيمان بها ، وتوفّر الإخلاص فى سبيلها ، وازدادت الحماسة لها، ووُجد الإستعداد.
  27. إنّ ميدان القول غير ميدان الخيال ، وميدان العمل غير ميدان القول ، وميدان الجهاد غير ميدان العمل ، وميدان الجهاد الحق غير ميدان الجهاد الخاطئ.
  28. بقدر سمو الدعوة و سعة أفُقها تكون عظمة الجهاد في سبيلها ، و ضخامة الثمن الذي يطلب لتأييدها، و جزالة الثواب للعاملين.
  29. نحن على إستعداد تام لتحمّل نتائج أعملنا أياً كانت ، لا نُلقي التبعة على غيرنا ، و لا نتمسح بسوانا ، و نحن نعلم أن ما عند الله خير و أبقى ، و إن الفناء في الحق هو عين البقاء ، و إنه لا دعوة بغير جهاد ، و لا جهاد بغير إضطهاد ، و عندئذٍ تدنو ساعة النصر و يحين وقت الفوز ، و يحق قول الملك الحق المبين : (حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ وَلا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ)
  30. الإسلام : عقيدة وعبادة ووطن وجنسية وسماحة وقوة وخلق ومادة وثقافة وقانون.
  31. سنقاتل الناس بالحب.
  32. اشغلوا الناس عن الفكرة الباطلة بفكرة صحيحة.
  33. الحكمة ضالة المؤمن أنّى وجدها فهو أحق الناس بها.
  34. كتيبة الله ستسير غير عابئة بقلة و لا بكثرة.
  35. كم في مصر من ذكاء مقبور وعقل موفور ، لو وجد من يعمل على إظهارهِ من حيز القوة إلى حيز الفعل.
  36. لا تحاول هدم عقيدة فاسدة إلا بعد بناء عقيدة صالحة ، وما أسهل الهدم بعد البناء وأشقّه بعد ذلك.
  37. لقد آمنا إيماناً لا جدال فيه ولا شك معه ، وإعتقدنا عقيدة أثبت من الرواسي ، وأعمق من خفايا الضمائر ، بأن ليس هناك إلا فكرة واحدة ، هي التي تنقذ الدنيا المعذبة ، وترشد الإنسانية الحائرة ، وتهدي إلى سواء السبيل ، وهي التي تستحق أن نضحي في سبيل إعلائها ، والتبشير بها وحمل الناس عليها ، سواء بالأرواح والأموال ، وكل رخيص وغال ، هذه الفكرة هي ((الإسلام الحنيف)) الذي لا عوج فيه ولا خلل لمن إتبعه.
  38. لا تهدموا على الناس أكواخ عقيدتهم ، ولكن إبنوا لهم قصراً من الإسلام السمح.
  39. هل من الإنصاف أن يتحمل الدين تبعة رجال إنحرفوا عنه.
  40. الأيام تجري سريعاً لتدفعنا نحو القبور ، لن يكون القبر موحشاً إذا كان روضة من رياض الجنة ، فدافع الأيام بعملك الصالح.
  41. إن الرجل الواحد في وسعه أن يبني أمّه إن صحت رجولته.
  42. وما أسهل الهدم بعد البناء وأشقه قبل ذلك وهي نظرة دقيقة ، وما أكثر ما تغيب عن إدراك المصلحين الواعظين.

زر الذهاب إلى الأعلى