متفرقات

بوستات رائعة عن الحياة , منشورات حلوة عن الحياة , عبارات فيس بوك عن الحياة

بالنهى ما قيمة الانسان ما يعليه

وإسمع تحدثك الحياة فانها

استاذه التاديب والتفقيه

وانصب فمدرسة الحياة بليغة

تملى الدروس وجل ما تمليه

سلها وان صمتت فصمت

جلالها اجلى من التصريح والتنويه

ياربيع الحياة اين ربيعى

اين احلام يقظتى وهجوعى

اين يامرتع الشيبة امال

شبابى وامنيات يفوعى

اين ياشاعر الطبيعة لحن

صاغه القلب من هواه الرفيع

رددته مشاعرى وامانى

ورفت به حنايا ضلوعى

ياربيع الحياة ما لحياتى

لونها واحد بلا تنويع

ولو ان الحياة تبقى لحى

لعددنا اضلنا الشجعانا

واذا لم يكن من الموت بد

فمن العجز ان تموت جبانا

ان الحياة كجنة قد اقفلت

مفتاحها الاوصات والانصاب

من يجتهد يبلع ومن يصبر يصل

وينله بعد بلوغه الترحاب

غلت الحياة فان تردها حرة

كن من اباة الضيم والشجعان

واقحم وزاحم واتخذ لك حيزا

تحميه يوم كريهة وطعان

والناس همهم الحياة لا ارى

طول الحياة يزيد غير خبال

واذا افتقرت الى الذخائر لم تجد

ذخرا يكون كصالح الاعمال

ان الحياة صراع فيها الضعيف يداس

ما فاز فى ماضغيها الا شديد المراش

للبب فيها شجون فكن فتى الاحتراس

الكون كون شفاء ,الكون كون التباس

الكون كون اختلاق وضجه واختلاس

السرور والابتئاس

بين النوائب بون الناس فيه مزايا

البعض لم يدر الا البلى ينادى البلايا

والبعض ما ذاق منها سوى حقير الرزايا

ان الحياة سبات سينقضى بالمنايا

امالنا والخطايا

فان تيقظ كانت بين الجفون بقايا

كل البلايا .. جميعا تفنى ويحيا السلام

**ان يكرهك الناس وانت تثق بنفسك وتحترمها اهون بكثير من ان يحبك النا وانت تكره نفسك ولا تثق بها

*لا تقف كثيرا عند اخطاء ماضيك ..لانها ستحول حاضرك جحيما..ومستقبلك حطاما

**ليست المشكلة ان تخطئ حتى لو كان خطؤك حسيما وليست الميزة ان تعترف بالخطأ وتتقبل النصح دائما العمل الجبار الذي ينتظرك حقا هو ان لا تعود للخطأ ابدا

*لا تتخيل كل ملائكة فتنهار احلامك ولا تجعل ثقتك بهم عمياء لانك ستبكي يوما يوما على سذاجتك

**كثيرة هي الاوهام التي تدمرنا ولا سيما حين ندرك حقيقة من يحبنا ومن يتسلى بنا *كن شامخا في تواضعك..ومتواضعا في شموخك..فتلك واحدة من صفات العظماء..واذا كان لك قلب رقيق كالورد ..وارادة صلبة كالفولاذ.,ويد مفتوحة كالبحر..وعقل كبير كالسماء..فأنت من صناع الامجاد

**الحياة شعلة اما نحترق بنارها واما نطفئها ونعيش في الاظلام

*حياتنا احلام لا تنتهي الا بالموت

**ليس للحياة قيمة الاا اذا وجد فيها شيئا نناضل من اجله

*عندما لا نعرف ما هي الحياة كيف نعرف ما هو الموووت ؟؟؟

**الحياة شبيها بالبصل ..نقشرها طبقة طبقة في كل مرة..وفي بعض الاحوان نبكي منها

*ينقضي الاسم الاول من الحياة على اشتهاء القسم الثاني من الحياة ….اما القسم الثاني ينقض بالتحسر على القسم الاول من الحياة..

لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلاب
لاتحسبن برقصها تعلو على أسيادها تبقى الأسود أسوداً والكلاب كلاب
تموت الأسود في الغابات جوعاً ولحم الضأن تأكله الكلاب
وذو جهل قد ينام على حرير وذو علم مفارشه التراب

الدهر يومان ذا أمن وذا خطر والعيش عيشان ذا صفو وذا كدر
أما ترى البحر تعلو فوقه جيف وتستقر بأقـصى قـاعه الدرر
وفي السماء نجوم لا عداد لها وليس يكسف الا الشمس والقمر

ا في المقامِ لذي عقلٍ وذي أدبِ مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ
سافر تجد عوضاً عمَّن تفارقهُ وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ
إني رأيتُ وقوفَ الماء يفسدهُ إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ
والأسدُ لولا فراقُ الأرض ما افترست والسَّهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يصب
والشمس لو وقفت في الفلكِ دائمةً لَمَلَّهَا النَّاسُ مِنْ عُجْمٍ وَمِنَ عَرَبِ
والتَّبْرَ كالتُّرْبَ مُلْقَى ً في أَمَاكِنِهِ والعودُ في أرضه نوعً من الحطب
فإن تغرَّب هذا عزَّ مطلبهُ وإنْ تَغَرَّبَ ذَاكَ عَزَّ كالذَّهَبِ

نعيب زماننا والعيب فينا … وما لزمانا عيب سوانا
ونهجو ذا الزمان بغير ذنب … ولو نطق الزمان لنا هجانا
وليس الذئب يأكل لحم ذئب … ويأكل بعضنا بعضا عيانا

دع الأيام تفعل ما تشاء ….. وطب نفسا إذا حكم القضاء
ولا تجزع لحادثة الليالي ….. فما لحوادث الدنيا بقاء
وكن رجلا على الأهوال جلدا ….. وشيمتك السماحة والوفاء
وإن كثرت عيوبك في البرايا ….. وسرك أن يكون لها غطاء
تستر بالسخاء فكل عيب ….. يغطيه كما قيل السخاء
ولا تر للأعادي قط ذلا ….. فإن شماتة الأعدا بلاء
ولا ترج السماحة من بخيل ….. فما في النار للظمآن ماء
ورزقك ليس ينقصه التأني ….. وليس يزيد في الرزق العناء
ولا حزن يدوم ولا سرور ….. ولا بؤس عليك ولا رخاء
إذا ما كنت ذا قلب قنوع ….. فأنت ومالك الدنيا سواء
ومن نزلت بساحته المنايا ….. فلا أرض تقيه ولا سماء
وأرض الله واسعة ولكن ….. إذا نزل القضا ضاق الفضاء
دع الأيام تغدر كل حين ….. فما يغني عن الموت الدواء

عليك بتقوى الله ان كنت غافلا *** يأتيك بالارزاق من جيث لاتدري
فكيف تخاف الفقر والله رازقا *** فقد رزق الطير والحوت في البحر
ومن ظن ان الرزق يأتي بقوة *** مـا أكـل الـعصفـور مـن النسـر
نزول عـن الدنـيا فـأنك لا تدري *** أذا جن ليل هل تعش الى الفجر
فكم من صحيح مات من غير علة *** وكم من سقيم عاش حينا من الدهر

تماوجَ العمرُ بيـن الخيـرِ
والشَّـرِ
وقد حصدنا به حزنـاً مـن الغيـرِ
ياماشيَ الدرب حاذرْ مـن
تعرجـها
واحملْ سراجَ الهدى في عتمةِ
السَّيرِ

وأنت تعدّ فطورك، فكّر بغيرك
‎لا تنس قوت الحمام‎
وأنت تخوض حروبك فكّر بغيرك
لا تنس من يطلبون السلام‎
وأنت تسدّد فاتورة الماء، فكّر بغيرك
‎من يرضعون الغمام
وانت تعود إلى البيت ، بيتك ، فكّر بغيرك
‎لا تنس شعب الخيام
وأنت تنام و تحصي الكواكب ، فكّر بغيرك
‎ثمّة من لم يجد حيّزاً للمنام
وأنت تحرّر نفسك بالاستعارات، فكّر بغيرك ‏
‎من فقدوا حقّهم في الكلام
وأنت تفكّر بالآخرين البعيدين ، فكّر بنفسك
‎قل: ليتني شمعةٌ في الظلام

زر الذهاب إلى الأعلى