القسم الادبي

اقوال عن الاعتذار , كلمات اعتذار , اشعار عن الاعتذار والاسف

“إياك وكثرة الاعتذار، فإن الكذب كثيراً ما يُخالط المعاذير.”

لا تفسد الاعتذار بالتبرير. :

“لا تفسد الاعتذار بالتبرير.”
“إن الاعتذارات التي يقدمها أصحابها مفتقدة إلى العاطفة الصادقة أو غير نابعة من القلب لهي أسوأ من عدم تقديم الاعتذار مطلقاً، و السبب في ذلك هو أن من تقدم إليه الاعتذار يجد في مثل هذه النوعية من الاعتذارات غير المخلصة إهانة له…و الاعتذار الذي يفتقد اللياقة بمثابة تطهير الجرح بالملح.”

“الاعتذار في غير وقته؛ كمن يُقدم لك قهوة باردة!”

الاعتذار ليس حلاً عندما تقرر تكرار نفس الخطأ بعد كل اعتذار :

“الاعتذار ليس حلاً عندما تقرر تكرار نفس الخطأ بعد كل اعتذار”
“ابتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الاعتذار .. ، حتى لا تفقدي يوماً احترام نفسك .. ، و أنتِ تغفرين له إهانات و أخطاء في حقكِ ، لا يرى لزوم الاعتذار عنها .، سيزداد تكراراً لها .. و احتقاراً لك ..”

“نحن بحاجة كبيرة لنشر ثقافة الاعتذار في مجتمعنا، فحين نُربي أبناءنا ونُعودهم على كلمات ومفردات التواضع والاعتذار ومن ثم نعلمهم كيفية الاعتذار فهذا بلا شك يستوجب منا الإشادة بتصرف الطفل أمام الآخرين وتعزيز تلك الفضيلة فيه.”

“نحن أمة لا نجيد فن الاعتذار! فعندما نعتذر نعتذر اعتذارًا مزيفًا، مثل: أنا آسف ولكن …، أنا آسف لأنك لم تفهمني …”

“علينا أن نقدم الاعتذار بنية صادقة معترفين بالأذى الذي وقع على الآخر، كلنا نخطئ، ولكن حينما نخطئ ونعرف خطأنا يجب علينا المسارعة بالاعتذار، فذلك دليل الشجاعة والمحبة والثقة بالنفس وقوة الشخصية”

وعاشرْ بمعروفٍ وسامحْ من اعتدى … ودافعْ ولكن بالتي هي أَحْسَنُ :

“وعاشرْ بمعروفٍ وسامحْ من اعتدى … ودافعْ ولكن بالتي هي أَحْسَنُ”
اعتذار المغفل أسوأ من خطاياه : حكم عن الاعتذار

“اعتذار المغفل أسوأ من خطاياه”

“من الاخطاء ما لا يجدي معه الاعتذار”
“من يعتذر يتهم”
إياك أن تؤذي نفسك بالصبر على علاقات! كثيرة الإستفزاز , كثيرة الوجع , مليئة بسوء الظن. – وليم شكسبير

الجحيم فارغ، كل الشياطين هنا. – وليم شكسبير

ثلاثة لا تنصحهم , مثقف مغرور وشاب مراهق وامرأة جميلة. – وليم شكسبير

حين تضحك خجلاً من عمل قمت به بالرغم من عدم وجود أشخاص حولك , فاعلم أنك في أعلى مراتب الحياء , لأن قمة الأدب أن يستحي المرء من نفسه أولاً. – وليم شكسبير

كان يحب أن يُريها لوحات جميلة، أفلاماً جميلة وأشياء جميلة، لأنه لم يكن جميلاً، وكان ذلك بمثابة الاعتذار. – جان بول سارتر

الحياة مسرحية , أعجبتنا أم لم تعجبنا فقد دفعنا ثمن التذكرة. –

استطيع مسامحتك على عشرة أخطاء مختلفة، ولكن لن أسامحك على نفس الخطأ مرتين. –

الحكمة والحماقة تلتقطان بسرعة مثل الأمراض المعدية .. لهذا تخير رفاقك.

من قلة الأدب تباهيك المتكرر بنعمة تملكها، أمام من يفتقدها. –

في قانون الأوفياء العتاب مرتين والثالثة أتمنى لك كل خير. –

إن رأيتني على خطأ ولم تنصحني .. فأنا ﻻ أعني لك أي شيء. –

الحكيم لا يحزن من الآلام الماضية ولكن يستعين بالحاضر ليتجنب غيرها. –

أربعة لا تكن قاسيا معهم ابداً , المرأة ، والطفل ، والخادم ، ومن أتاك معتذراً. –

الرجل الذي لا تكمن فيه الموسيقى ولا تحركه النغمات الجميلة لا يمكن الوثوق به. –

أن تكون سيئاً وصادقاً أجمل بكثير من أن تكون مناسباً لكنك مزيفاً.

حتى لو كنت أطهر من الجليد وأنقى من الثلج , لن تفلت من النميمة. –

ستصنعك الأيام , إما قدوة أو عبرة .. فاختر لنفسك.

بعض الأشخاص لا يراك بعينه , بل يراك بعين شخص وصفك وتحدث عنك.

التدقيق في أتفه التصرفات قد يهوي بك إلى الجنون , لذا تغافل مره وتغابى مرتان. –

تعلمت الاحترام , لذلك أجهل التصرف مع فاقديه.
أعتذر “لأحبائي”
لأني بكيت في وقت فرحهم..
وضحكت في وقت آلامهم..
وأطلقت صرخاتي في لحظة هدوئهم..
وصمت في لحظة مشاركاتهم..
وبقيت في لحظة رحيلهم.
ورحلت في لحظة اجتماعاتهم ولقاءاتهم..
واعتذرت لهم في وقت حاجتهم ..
و بدون سبب تركتهم..

أعتذر “لقلبي”
لأني أتعبته كثيراً في لحظات حبي..
وجرعته ألما في لحظة حزني..
ونزعته من نفسي وبدون تردد لأهبه لغيري..

أعتذر “لأوراقي”
لأني كتبت بها وأحرقتها..
ورسمت الطبيعة عليها..
وبدون ألوان تركتها..
وفي لحظة همومي وأحزاني لجأت إليها..
وفي لحظة فرحي وراحتي أهملتها..
وعندما عزمت الاعتكاف عن الكتابة مزقتها وودعتها إلى الأبد

[]أعتذر”للقلم”
لأني في معاناتي أتعبته..
ولأني حملته الألم ولأحزان وهو في بداية عهده..
وعندما انتهى رميته..

واستعنت بأخر مثله..

أعتذر”للواقع”
لأني بكل قسوة رفضته..
وأغمضت عيناي عنه في كل لحظاتي المرة..
وشكلته بشبح أسود يتحداني بدون رحمة..
ونسيت بأنه هو مدرستي التي
جعلتني أكون حكيما في المواقف الصعبة..

أعتذر”للأحلام”
لأني أطرق على أبوابها في كل ساعة
.. واجعلها تبحرني في كل مكان أريده..
فهي من حققت كل أمنياتي دون تردد..
وهي من أتعبتها معي حينما كبرت
وكبرت معي أحلامي..
ورغم ذلك كله ،
لا تتذمر وإنما تقول:” أطلب وأنا على السمع والطاعة ”

أعتذر “للأمل”
حينما رحلت عنه وبدون استئذان..
ولازمت اليأس في محنتي..ومكابرتي
رغم مرارتي والأمي أقول بأني أسعد إنسان..
فلقد كانت سعاتي الوهمية تكويني في صمتي..
وتعذبني في ليلي..
دون إحساس الآخرين بي..
فعذرا أيها الأمل

أعتذر” للسعادة”
لاني عشقت الحزن ،
وحملته شطرا من حياتي..
وعشقت البكاء لأني انفس به عن الأمي..
وعشقت قول الآلآه لأنها تطفئ حرقة أناملي..
وعشقت الجراح لانها أصبحت قطعة أرقع بها ثغور ثيابي..
وعشقت الصمت في لحظة الألم لأنها تحفظ لي كبريائي..
فعذرا أيتها السعادة لأني أبعدتك عن حياتي

أعتذر”للبحر”
لأني عشقته بجنون..
وطعنته في خواطري بالمليون..
وأضفت إليه الغدر في هدوئه..
ووصفته بأنه جميل وهو في قمة جنونه..
فلم تكن تلك الطقوس سوى أحاسيس مختلقة
وكان ضحيتها البحر لأني عشقته..

أعتذر “للقاء”
لأني كتبت عن الرحيل والوداع ..
ولأني جردته من قاموسي الملتاع..
ولأني أصبحت خاضعا للقدر
فأمنت بالرحيل كثيرا
وبكيت لأجله كثيرا..
وتناسيت كلمة الاجتماع واللقاء..

أعتذر “لأمي”
لأنها تألمت عند ولادتي ..
وسهرت على نشأتي ورعايتي..
فتبكي على بكائي..
وتسعد عندما تسمع ضحكاتي..
وتسقم لسقمي.
.وتتعافى بمعافاتي..
وصبرت وتحملت طيشي وأزعاجي
وتجاوزت عن أخطائي..
وتذكرت حسناتي

زر الذهاب إلى الأعلى