الإذاعة المدرسية

اذاعة عن السناب شات , مقدمة اذاعة عن السناب شات , اذاعة عن خطر السناب شات

خطورة

مكمن الخطورة ؟؟
* نبدأ بأولياء الأمور أنفسهم فهم أكلو الطُعم من حيث لا يعلمون و لم يدركوا حجم الخطر من حولهم !!! فبمجرد سماحهم لمحارمهم بمتابعة هؤلاء الشباب على اتفاق أن ما يقدمونه في الغالب مباح ؛ فقد نسوا جانب (( التعلق )) و انشغال أذهان محارمنا الدائم بهم و بحكاياتهم !!!! سمحوا بقصد أو دون قصد منهم أن يقتحم هؤلاء الشباب عقول زوجاتنا و أخواتنا و أمهاتنا و بناتنا دون انتباه منهم !!! هؤلاء الشباب دخلوا عبر الأجهزة لبيوتنا و غرف نومنا و سياراتنا و مجالسنا أصبحت أصواتهم تتعالى داخل منازلنا !!!!!
أصبحت الزوجة و الأم و الأخت و البنت يتابعن بشغف يوميات و سوالف هؤلاء الشباب !!! الزوجة تتابع و زوجها بجانبها في السيارة أو المنزل دون حرج أو خجل !!! والأم والبنت والأخت مع ولي أمرها كذالك !!!!!! يفعلن ذالك و هن على يقين تام بأن مايفعلنه صواب و بغفله أو سماح أولياء أمورهن !!!!!!!
* أصبحت نسائنا يعرفن أدق أدق تفاصيل حياة هؤلاء الشباب و بشكل مستمر بل أكثر بكثير من يوميات و تفاصيل و أحداث أولياء أمورهن !!!!!!

***** كلنا نعلم الجانب المعلن من هذه الحكايات التي يشاهدها الجميع رجالاً و نساءًا و أطفالاً ؛؛ لكن هناك جانب خفي خاص لهؤلاء الشباب و هي المراسلات عبر خاصية الخاص أو كما يسمى بالدايركت ؛؛ هناك أشياء و أحداث و تصرفات من مراهقات ترسل لهم عبر الخاص لا يستطيعون البوح بها ؛؛ فيها مافيها من أشياء لا يعلمها إلا الله
النساء ليسن سواسية برجاحه العقل و الدين
قد تضعف إحداهن لأي سبب كان و ترسل لهذا الشاب أو ذاك عبر الخاص بحسن نية منها أو بدون
## لا يخلو الخاص من مقاطع و حكايات خاصة بهم لسهولة التواصل مع الشاب المشهور
**** شاب مشهور جداً + فتاة لها كامل الحرية + وسيلة تواصل سهلة تخفي أي معلومات شخصية لها = إمكانية إقامة علاقة تختلف مداها من فتاة لإخرى

===========

– الآثار المترتبة لمتابعة مثل هؤلاء الشباب
* أنهم في ازدياد مستمر
* سلبوا عقول محارمنا و نسائنا و أصبح التقصير و الإهمال واضحاً و بازدياد داخل البيوت
* أصبحت مشاهدة حكاياتهم أصل و مهام بيتها الأخرى فرع
* التعلق الشديد مع الوقت فقد أصبحن على علم تام في أدق تفاصيل حياتهم و على أحر من الجمر لمعرفة مستجدات يومهم و قصصهم
* هؤلاء الشباب من بيئات مختلفة و مستويات مادية مختلفة يؤثرون بشكل أو بآخر على عقول محارمنا و نسائنا يفتحون باب المقارنات و يجد الشيطان وقتها بيئة خصبة لخلق جوانب سلبية تنعكس على حياة الزوجة بزوجها و البنت بأخيها و الأم بأبنائها ،،، الخ كل هذا بسبب أن نسائنا تشاهد و تتمعن و تتخيل حياة هؤلاء الشباب و تقارنها مع ولي أمرها
طبعا هذا الأمر خاص لمن يعشن حالة حرمان من عاطفة أو مال أو إهتمام أو حتى الوجة الحسن ،،،،، الخ

زر الذهاب إلى الأعلى